الصفحه ٣٩٦ : متمتعا .
و من حج بصبي وجب أن يذبح عنه ان
لم يكن له هدى، ومع العجز، الصوم عنه.
ويجب الذبح بمنى يوم
الصفحه ٣٩٨ :
أقبل علينا وقال : « أظنكم قد تعجبتم من مكاسي ؟ ! فقلنا : نعم . فقال : ان المغبون
لا محمود ولا مأجور
الصفحه ٤٠٨ :
وحرم المدينة
من عاير الى وعير (١) .
ولا يجوز أن يقطع شجره ولا يصاد من صيده بين الحرمين
الصفحه ٤١٠ : روضة من رياض الجنة ومنبري على ترعة من ترع الجنة وقوائم منبري رتب في
الجنة ) (٤) .
قلت : وحد الروضة
الصفحه ٤١١ : واحمد الله واثن عليه وسل حاجتك فان رسول الله ﷺ قال : «ما بين قبري
ومنبري روضة من رياض الجنة ، ومنبري على
الصفحه ٤١٧ :
قال : رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمنا قلت : من عنى بـ « والدي » ؟ قال : آدم وحوا
الصفحه ٤١٩ :
المأثورة كثيرة جدا منها الزيارة المعروفة بـ «أمين الله» وهي من
الزيارات المعتبرة الجامعة التي يزاربها
الصفحه ٤٣١ : يوم عاشوراء واتخاذه يوم
مصيبة ، ويحرم التبرك به . قال ابو الحسن الرضا الله : من تذكر
مصابنا فبكى وابكى
الصفحه ٤٤٢ :
فقال : يا خيثمة أبلغ من ترى من موالينا السلام وأوصهم بتقوى
الله العظيم وأن يعود غنيهم على فقيرهم وقويهم
الصفحه ٢٦ :
هامش الطبقات من : « أن العلامة القمي المترجم له قد وقف عليها أي الترجمة في
بعض زياراته للمؤلف في بيته
الصفحه ٦٤ : أربعين
أو خمسين للمؤمن بالخير فعن ابي عبدالله الا قال : ( اذا مات
المؤمن فحضر جنازته أربعون رجلا من
الصفحه ١٠١ : ، الذي كانت الصلاة فيه بماءة ، على مسجد
القبيلة الذي له الربع من الفضيلة ، واختياره على مسجد السوق الذي
الصفحه ١٠٥ : الأرض ، واختيارها على غيرها من الخمرة، والنبات والعود ، لانه أبلغ في
التواضع ، والخشوع الله عز وجل
الصفحه ١٤١ : الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة الا بالله العلي
العظيم » لدفع سبعين نوعاً من انواع البلاء ، والمحو عن ديوان
الصفحه ١٧٣ :
وعنه الله قال : من عمل من
المؤمنين عن ميت عملا اضعف الله له اجره ، وينعم به الميت (۱) وعنه