الصفحه ١١ : صحّة الحديثِ وضعفهِ عليه.
وقيل : إنّ السندَ هو الإخبارُ عن طريقه
، أي طريق المتن.
والأوّل أظهر
الصفحه ٣٥ :
: ما اتّصل سنده إلى المعصوم عليهالسلام
بنقل العدل الإمامىّ عن مثله في جميع الطبقات وإن اعتراه شذوذ
الصفحه ٧٣ : الثاني (ص٦٤١ ـ ٦٥٩).
وهي تشتمل على ثلاث مسائل : الوقف على
الأولاد ، الميراث عن الزوجة ، الإقرار.
١٥
الصفحه ٨١ : المكاتبات على مواضيع مختلفة
وأغراض شتّى ، وهي : الإجابة عن رسالة سابقة ، الإخوانيات وتوثيق حبل الوداد
الصفحه ٩٣ :
المحتوى : جواب عن كتاب الشيخ ناصر ، وإعلام
وصول مكتوبه ، وإيصائه بوجوب الوفاء بالعهد الذي مضى حول
الصفحه ١١٢ :
، أُرجوزة في مدح الحسن الشدقمي من إنشاء محمّد بن الحسين السمرقندي ، امتناع ولاة
الغوْر عن سبّ عليّ
الصفحه ١١٧ : أقرب إلى العبد من حبل الوريد ، فما جدوى
الكلمات التي يخاطب بها العبد ربَّه عزّ وجلّ طالباً منه حوائجه
الصفحه ١٦٣ : وأخذ الحكمة والنجوم والعلوم الرياضية عن أساتذتها وقد رجع إلى إصفهان بعد
أخذ إجازة الاجتهاد من آية الله
الصفحه ٢٥٤ :
وأنا أكتب مقالاته
وتقريراته من أوّل المعالم
إلى التتمّة وما قرأتُه عنده من شرح اللمعة(١)
، وكنت
الصفحه ٢٥٨ : .
ولمّا دخلت المدينة متنكّراً بلباس
المعيدي ذهبتُ إلى خالد پاشا الحاكم على أهل المدينة من طرف السلطان
الصفحه ٢٩٦ : الْوَسِيْلَة) انتهج فيه المؤلّف الاختصار في سرد
أقوال العلماء والروايات الواردة عن العترة الطاهرة عليهمالسلام
الصفحه ٥٣ :
واحدٌ ، سواء نقل هو عن
واحد أيضاً أو نقل عن الكثير»(١).
وخبر الآحاد على قسمين
:
الأوّل
: يذكر
الصفحه ٢٧٩ : مخالفته
له : مخالفة السيّد علم الهدى من مثلك ليس خالياً عن الجنون أو السفاهة ، ولا يجعل
ذلك دليلاً على
الصفحه ٣٠ : بحاجة إلى
تمحيص وتدقيق في سندها ومتنها ، فقد قُسّم الخبر عموماً إلى صحيح وغير صحيح. ولكن ذلك
التقسيم مرّ
الصفحه ٣٧ :
٢
ـ الصحيح عند المتأخّرين
: و «هو ما اتّصل سنده إلى المعصوم عليهالسلام
بنقل العدل الإماميّ عن