الصفحه ٢١٩ : البيان عن بعض الشعر
مع فصاحة القرآن للحسن بن جعفر
البرجلي ، كتاب نظم
القرآن لأبي علي الحسن بن علي بن نصر
الصفحه ٢٥٩ :
أعرّف نفسي وأنا رجل غريبٌ وارد في هذا
البلد أبقى فيه إلى الموسم لإدرك الحجّ الذي فات عنّي في هذه
الصفحه ٥٢ : الواحد :
هو الخبر الذي لا يكون متواتراً «ولو في
بعض الطبقات»(٢)
، فإذا «لم ينتهِ الحديث إلى التواتر أو
الصفحه ١٥٥ : النجفي ، والشيخ مرتضى آل ياسين.
الراوون عنه :
ويروي عنه بالإجازة :
السيّد أبو الحسن الإصفهاني
الصفحه ١٧٨ : راوياً متّصل الأسناد بالراوي له عنه ، وبدونها لا يصير راوياً
وإن صحّ إسناد الكتاب مثلاً إلى مصنّفه بدونها
الصفحه ١٠٤ :
حسين ، إلى : إمام الحرمين الشيخ محمّد بن عبد الوهّاب الهَمَذاني.
المحتوى : جواب عن رسالة سابقة
الصفحه ٢٤٩ : وإرشاده إلى
أن يودعني عند معلّم يعلّمني العلوم العربية والأدبية عَدَلَ عن مرامه ، واعتقد
أنّني أصير موجباً
الصفحه ١٢٢ :
واقبض أيديهم عن
البسط ، واخزم ألسنتهم عن النطق ، وشرّد بهم من خلفهم ، ونكّل بهم من ورائهم ، واقطع
الصفحه ٢٧ :
عنه بين الأصحاب ، وبالخبر المعارض بمثله ، إلاّ مع وجود المرجّح.
وأمّا القائلون بحجّيته من باب
الصفحه ٢٧٥ : المسمّى بـ : البركات الرضوية
في تلخيص الأُصول عن الزوائد والفضول سبب إقدامي إلى هذا العمل ، فعلى الطالب
الصفحه ٢٧٨ : المختصر.
وسنشير إلى ما يخطر ببالي في كيفية
التعليم على الإجمال لعلّ الله يخرج الطلاّب في تحصيلهم عن
الصفحه ١٦ : السابقة.
٦ ـ المقبول : اشتهر العمل بمضمونه.
رابعاً
: تقسيم الخبر بلحاظ المروي ، إلى :
١ ـ المعلّل
الصفحه ٤٨ : تكون جميع الأخبار الواردة عن النبيّ (صلى الله
عليه وآله) صحيحة ، إلاّ أنّ الواقع التأريخي لا يتّفق مع
الصفحه ١١٩ :
إذا كان صادراً من
الأدنى إلى الأعلى كان بمعنى الدعاء.
ويعدُّ الدعاء أفضل سلاح يتوسّل به إلى
الصفحه ١٢١ :
رجالهم».
وفي قوله عليهالسلام
: «وأمددهم بملا ئكة من عندك مردفين حتّى يكشفوهم إلى منقطع التراب