الصفحه ٦٢ : الثاني : قضاة
المدينة المنورّة من آل البيت عليهمالسلام
وأتباعهم.
فبعد مقدّمة قصيرة تعرّض الكاتب إلى
الصفحه ١٩٩ : علينا أن ننظر إلى الوجه
الآخر لهذا الموضوع والذي جاء في مصنّفات علماء الإسلام تحت عنوان (دلائل النبوّة
الصفحه ٢٢٠ : للعالم الإسلامي أي : العراق وبلاد
الشام ، وأمّا في سائر البلدان الإسلامية مثل خراسان وما وراء النهر إلى
الصفحه ٢٣٠ :
٢٥
ـ رسالة عبد الله بن إسماعيل الهاشمي إلى عبد المسيح بن إسحاق الكندي يدعوه بها
إلى الإسلام
الصفحه ٢٤٢ : ، وتقطيع المتن
إلى مقاطع تسهّل على القارئ الكريم فهم المطالب.
٢ ـ صفّ متن الكتاب بالآلة الطابعة
الصفحه ٢٦٤ : وسماجة ، فجعلت أباحث السطوح
المقرّوة في طهران والمتروكة في مدّة المسافرة إلى الأطراف والنواحي إلى ذلك
الصفحه ٣٤ :
والتحقيق
أنّ السيّد ابن طاووس (ت ٦٧٣هـ) هو أوّل من سلك هذا الطريق ، حيث قسّم الحديث إلى الأقسام
الصفحه ٦٣ : عليه وآله) ، وهم ستّة من القضاة : يحيى
البركات ، حسين بن يحيى الحربي ، محمّد بن أبي البركات ، محمّد
الصفحه ٩٤ : محمّد علي بن
محمّد حسين الموسوي الجزائري الغروي.
إلى : الشيخ سعدون بن عريعر بن دجين من
بني خالد
الصفحه ٩٥ : ـ مِن : السيّد محمّد علي بن محمّد
حسين الموسوي الجزائري من رجال أواخر القرن الثاني عشر الهجري ، إلى
الصفحه ١٥٣ : .
الهجرة إلى سامراء :
وفي سنة (١٢٩٧ هـ) ، هاجر إلى سامرّاء ـ
حيث هاجر إليها الإمام المجدّد الشيرازي في
الصفحه ٢٠٨ : النبي
محمّد(٣) (صلى الله عليه وآله)
، إلاّ أنّ القاضي عبد الجبّار لم يذكر اسم الكتاب بصورة دقيقة إلاّ
الصفحه ٢٢٢ : ـ ٣٠٣ هـ) قد تطرّق في تفسيره إلى ردّ بعض تصريحات ابن
الراوندي(٢).
وهو يقول أنّ أبا القاسم البلخي (٢٧٣
الصفحه ٢٦٦ : الأوّاه الآقا ميرزا حبيب الله الرشتي(١)
، الأُصولي.
وتمادى هذا الاشتغال إلى سنة خمس وتسعين(٢)
، فزعمتُ
الصفحه ٢٧٣ : إلى المسجد للصلاة ، فلمّا
رآني أذهب إلى المسجد نزل من حانوته فأذّن بباب المسجد ، فحضر معه بعض أهل