الصفحه ٢٢١ : القرآنية في المغرب الإسلامي إلاّ أنّه لم
يتكلّم عن أيّ كتاب في باب (إعجاز أو نظم القرآن). وأمّا تفسير بقي
الصفحه ٢٨٨ : ، وقد تمّ ذلك بأمانة
تامّة بعيداً عن الاقتضاءات المخلّة والتفصيلات المملّة مع إشراف على مواضيع
كفاية
الصفحه ٢٩٥ :
عن
تاريخ بقاعها.
اشتمل
الكتاب على مقدّمة الشعبة ، ترجمة المؤلّف ، خريطة كربلاء في
الصفحه ٨ : : «نحمدك اللهمّ على حُسن
توفيق البداية في علم الدراية والرواية ونسألك حُسن الرعاية في جميع الأحوال إلى
الصفحه ٢٠ : (١)
: (بأنّه هو ما رواه الممدوح من الإمامية الذين لم يبلغ مدحهم له إلى التصريح بعدالته
، بأن تكون السلسلة كلّها
الصفحه ٣١ :
ومنها
: وجوده في أصل معروف الانتساب إلى أحد الجماعة الذين أجمعوا على تصديقهم كزرارة ،
ومحمّد بن
الصفحه ٣٣ : إلى قانون
تتميّز به الأحاديث المعتبرة عن غيرها ، والموثوق بها عمّا سواها. فقرّروا لنا ذلك
الاصطلاح
الصفحه ٣٦ : الثقات أو أمارات أخر ، ويكونوا قطعوا
بصدوره عنه عليهالسلام
أو يظنّون»(٣).
ولكن معنى (الصحيح) عند
الصفحه ٤١ : (جيحان) ... وإنّما يريد بذلك نهراً آخر»(٢).
ج ـ التدليس في المشايخ
:
وهو «أن يروي عن شيخ حديثاً سمعه
الصفحه ٦٠ : والسلام على محمّد النبىّ المحمود ، وآله
الطيّبين الطاهرين ذوي الخير والجود مادام الوجود.
فقد انبرى سماحة
الصفحه ٦٥ : ، والتعريف بنسخ كتابه الإسعاف.
الثاني
: نسبة الأُرجوزة إلى الناظم.
الثالث : مخطوطات الكتاب وهي ثلاث نسخ
الصفحه ١٠٦ : مكّة المعظّمة عن خطّ المؤلّف وفي حياته.
المجلّدان التاسع
والعاشر
أعلام المجاورين بمكة
المعظمة
الصفحه ١٠٩ :
الإماميَّة في المدينة النبوية.
ولقد كان في قصد المؤلّف الفاضل أن
يؤلّف كتاباً في سيرة وتراجم رجال آل شدقم
الصفحه ١٢٠ :
بسيّد الساجدين ألا
وهو الإمام علي بن الحسين زين العابدين عليهالسلام
، إذ ورثنا عن هذا الإمام
الصفحه ١٣٠ : تتحدّث عن حال
المؤمنين في معركة بدر الكبرى ، ومن المعلوم أنّ عدد جيش الإسلام في تلك المعركة
كان ثلاث مائة