الصفحه ٢٣ : أجود من سابقه ؛ لأنّ كيفية التحمّل
وآداب النقل من مسائل هذا العلم ، وإدراجهما في قوله : ما يحتاج إليه
الصفحه ٢٤ : شمول الحديث أيضاً للكلّ. وقد
وصف الشهيد الثاني هذا القول في البداية
__________________
(١) مقباس
الصفحه ٢٥ : .
وظنّي أنّه اشتباه من قلمه الشريف ، وأنّ
غرضه نقل القول الثاني ، لأنّ أعمّية الحديث من الخبر ممّا لا شاهد
الصفحه ٣٥ : يكفي ، بل لابدّ
أن يكون جميع رواته متّصفين بصفة العدالة ، وقوله : (وإن اعتراه شذوذ) يعني اعتراه
إرسال
الصفحه ٣٧ : كون الباقي من القسم الأعلى ـ معدّلاً بعدل يفيد قوله الظنّ
المعتمد ، أو بمعدِّل
الصفحه ٤٨ : والقدسية ، ذلك أنّ الخبر والحديث يعبّران عن كلام يحكي قول المعصوم أو فعله
أو تقريره. وكم يتمنّى المرء أن
الصفحه ٤٩ : بَعْضَهُمْ بَعْضَاً وَجَعَلْناهُم
أَحَادِيْثَ فَبُعْدَاً لِّقَوْم لاّ يُؤْمِنُوْنَ) (١)
، و «قوله : تترا
الصفحه ٥١ : الماء
قدر كرّ لم ينجّسه شيء. بل ويتمّ ذلك على وجه فيما كانت النجاسة في تلك الأخبار مختلفة
كما في قوله
الصفحه ٥٩ : إسناد آخر يساويه في العدد مع تأخّر وفاة من هو في طبقته عنه ، ومثاله
، في قول الشهيد الثاني : ما نرويه
الصفحه ١٢٧ : المعنى
قوله تعالى : (إنّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا
بَقَرَةً)
(١). فقد ذكر المفسّرون
في تفسير هذه
الصفحه ١٢٩ : تفسيره قوله تعالى : (وَمَا نَرَى لَكُمْ
عَلَيْنَا مِنْ فَضْل)
(١) ، فيرى العلاّمة أنّ
مجيء النكرة في سياق
الصفحه ١٣٢ : . ومثالاً على ذلك قول
النبيّ الأكرم(صلى الله عليه وآله) في سورة الفاتحة : «قَسَمْتُ الصَّلاَةَ
بَيْنِي
الصفحه ١٣٥ : قوله عليهالسلام
: «لا تأذن لسمائهم في قطر ، ولا لأرضهم في نبات» و «ولا تعفّر لأحد منهم جبهة
دونك
الصفحه ١٣٨ : »(٢).
وقد وجد الباحث دلالات متعدّدة للباء في
دعاء الإمام السجّاد عليهالسلام
ومنها :
١ ـ في قوله
الصفحه ١٣٩ : زائدة(٢).
وقد وردت دلالات مختلفة لهذا الحرف في
دعاء الإمام السجّاد عليهالسلام.
كما في قوله