الصفحه ١١٢ : ) للحسن ولأحمد الشدقميّين ، احتراق
المسجد النبويّ في سنة ٦٥٤هـ وبعض الفتن التي ثارت حوله ، مزارع العصبة
الصفحه ٢٨١ :
الوجهين غير مرضيّين عند كافّة المتأخّرين ومتأخّري المتأخّرين ، وقد بيّنا فضاحة
القولين مكرّراً في
الصفحه ١٢ : المخبر مطلقاً ، وكذبه عدم المطابقة كذلك ، فجعل قولَ القائل : السماءُ تحتنا
، معتقداً ذلك ، صدقاً. وقوله
الصفحه ٥٥ :
جماعة قيّدهم بالقول
: (من أصحابنا) ، أو قول (قول الثقة : حدّثني غير واحد من أصحابنا ، أو جماعة من
الصفحه ١٣٤ : أو
كان بلفظ خبر نحو قوله تعالى : (وَالْمُطَلَّقَاتُ
يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ)
(١). أو كان بإشارة
الصفحه ٢٩٦ :
كتاب
من سلسلة موسوعة آثار الأعمال في تفسير قوله تبارك وتعالى (وَابْتَغُوا
إِلَيْهِ
الصفحه ١٢٠ : خَلْفَهُمْ لَعَلّهُمْ
يَذّكّرُونَ)
(٢). ويتراءى للباحث أنّ
الإمام عليهالسلام
قد اقتبس قوله عزّ وجلّ
الصفحه ١٢١ :
رجالهم».
وفي قوله عليهالسلام
: «وأمددهم بملا ئكة من عندك مردفين حتّى يكشفوهم إلى منقطع التراب
الصفحه ١٢٦ : ، ومنها :
١ ـ في قول الإمام السجّاد عليهالسلام : «لا تأذن لسمائهم
في قطر ، ولا لأرضهم في نبات».
جا
الصفحه ١٢٨ : .
٢ ـ في قول الإمام عليهالسلام داعياً للمجاهدين : «اللّهم
وأيّما غاز غزاهم من أهل ملّتك أو مجاهد جاهدهم من
الصفحه ١٤٢ : توحيد صفوفهم وتحشيدها لغزو بلاد الآمنين.
ويسند هذا المعنى قوله تعالى : (إنّ
الّذِيْنَ كَفَرُوا لَنْ
الصفحه ٢١٤ : معاضة الشهري
يقول في كتابه : القول بالصرفة في إعجاز القرآن (عرض ونقد) : ١١٩ : «إنّ نظرية
(الصرفة) أكثر
الصفحه ٢٧٨ :
إلاّ بالاشتهار بالعظمة والتبحّر ، فلا محالة يحصل له المخالفة معه في بعض المسائل.
مثلاً يذكر قول
الصفحه ٢٩٧ : .
كتاب
من سلسلة موسوعة آثار الأعمال في تفسير قوله تبارك وتعالى : (فَقَدِ
اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ
الصفحه ١٩ : الوثاقة واشتهار الكتب بين الطائفة
غلبة الظنّ بالصدور.
وقوله [أي صاحب الحدائق]
رحمهالله
: «لأنّهم قد