الصفحه ٢١٠ : فهذا من مال أبي عبد الله
عليهالسلام» (٤).
ومن الظاهر
أنّه لم يثبت في الشّرع إلاّ ما هو المعهود بينهم
الصفحه ٢١٣ : المتيقّن من
المشروعية خصوص صورة سبق الخصومة فيضعّف الإطلاقات في غيرها مع أنّ الأصل عدم
الانتقال.
إلاّ أن
الصفحه ٢١٤ : المسبّبي وإن كان ثابتاً في بعض الموارد إلاّ أنّ
القول بالتقدّم على الإطلاق ممنوع.
هذا مضافاً إلى
أنّ
الصفحه ٢١٨ : جائز بين المسلمين»(٤). فينفع حينئذ في دفع ما يعتبر في غيره من الشرائط.
إلاّ أن يقال :
إنّ الظاهر منه
الصفحه ٢٣٦ : والفضلاء
الأعلام ليس إلاّ من سلسلة هذا الجليل(٣).
ووصفه تلميذه
محمّد علي الأردبيلي بأنّه : ثقة ثبت ، عين
الصفحه ٢٣٧ : : «أيّها الناس مَنْ حكمت
عليه ولم يرضَ ، فلا أُبالي ؛ لأنّي ما حكمت على أحد إلاّ وقد قطعت أنّه يقيناً
حكم
الصفحه ٢٥٥ : ولاية النكاح ، ثبتت ، وإلاّ
فلا. ونسب إلى الشيخ في بعض كتبه(٦) وابن سعيد في (الجامع)(٧) والشيخ علي في
الصفحه ٢٥٧ : في مرضه وله سبعمائة دراهم أو ستّمائة فقال : ألا أوصي ، فقال
عليهالسلام
: لا إنّما قال
الله سبحانه
الصفحه ٢٥٩ : يحلّ للوصي أن يغيّر وصيّته(٣) ، بل يمضيها على ما أوصى ، إلاّ أن يوصي بغير ما أمر
الله به فيعصي بالوصيّة
الصفحه ٢٦٠ : عدم رجوع الضمير على الوصيّة
المذكورة ، وجب عوده إلى مطلق الوصيّة ، إذ لم يذكر سابقاً إلاّ الوصيّة
الصفحه ٢٦٣ : ما ذكرنا ، دليلاً أنسب من
جعله جواباً ، إلاّ أنّا ذكرناه في الجواب رعاية للمناسبة
الصفحه ٢٦٧ : فوّضت إليه ، إلاّ على من بلغ
فاسد العقل مع الحاجة.
وفي (التحرير)(٤) بعد الحكم بنفي ولاية الوصي.
نعم
الصفحه ٢٧٠ : يا رسول الله : وإن كان دنيّاً في نسبه؟ قال : إذا جاءكم من
ترضون خُلُقه ودينه فزوّجوه ؛ لأنّكم ألاّ
الصفحه ٢٨٦ : الأجانب الذين اهتمّوا بمدن العراق كافّة أثناء زياراتهم المتكرّرة
إليها ، إلاّ أنّهم أعطوا اهتماماً كبيراً