علم الأصول في الكتب المعروفة صنّفت بحسب التصنيف والعامل النفسي كما في الرسائل وغيرها لا بحسب السير الفقهي في عملية الاستنباط» ، كما ذكر مباحث علم الأصول مختصرة جدّاً مع ذكر الأقوال في المسألة مع ذكر الدليل لكلّ قول في الأعمّ الأغلب حتى يتسنّى لطالب العلم حفظ المطالب الأصولية لتكون كالخارطة في ذهنه ، ثمّ ذكر خاتمةً طبّق فيها منهجيّة الاستنباط ومراحلها وبيان مواضع الأصول والقواعد في عملية الاستنباط على الشبهات الثلاث الحكمية والمفهومية والمصداقية خطوةً بخطوة حتّى يتعلّم الطالب كيفية عمل الفقيه والمجتهد في عملية الاستنباط ممّا يجعل الأمر أكثر سهولة. اشتمل الكتاب على : مقدّمة في علم أصول الفقه ، تعريف علم الأصول موضوع علم أصول الفقه ، غاية علم أصول الفقه ، التعريف بالحكم الشرعي وتقسيماته ، الباب الأوّل : أبحاث علم |
|
أصول الفقه ، الفصل الأوّل : مباحث تحديد دلالة الدليل ، الفصل الثاني : في الأدلّة ويقع الكلام في مبحثين ؛ الأوّل : الكواشف ، الثاني الوظائف العملية. الباب الثاني : أصول وقواعد الاستنباط ، الفصل الأوّل : بيان منهجية ومراحل استنباط الأحكام الشرعية ، أصول وقواعد الاستنباط ، الفصل الثاني : بيان مواقع الأصول والقواعد في عمليه استنباط الأحكام الشرعية ، الخاتمة أمثلة تطبيقية للشبهات الثلاث : الحكمية والمفهومية والمصداقية. الحجم : وزيري. عدد الصفحات : ١٨٥. نشر : المعهد التخصّصي لعلوم القرآن والحديث التابع للعتبة الحسينية المقدّسة ـ النجف الأشرف ، العراق. * التابعي الكوفي جابر بن يزيد الجعفي. تأليف : الشيخ محمّد الجعفري. |