الصفحه ٥٢٨ : .
الوراثة
(بمشتقّاتها) : ٣١٨.
ورع (ومن
شروط المفتي ان يكون ورعا ديِّنا صيِّنا عدلا متنزّها) : ٨٠٠
الصفحه ٥٣٤ :
١٤٥ـ١٥٩
فصل في أن الآمر لايدخل
تحت أمره
١٥٩-١٦١
فصل في الشروط التي
معها يحسن
الصفحه ٥٣٥ :
فصل في أن النهي هل
يقتضي فساد المنهي عنه ؟
١٧٩-١٩٥
في أقسام تأثير
المنهي عنه في الشروط
الصفحه ٩ : (٣) يكذب ، ومثاله الإخبار عن معجزات النبي صلىاللهعليهوآله الخارجة عن القرآن ، وما ترويه الإماميّة من
الصفحه ١٦ : ذكرناه من المعجزات. وكان يجب (٤) ـ أيضا ـ أن يكون الإماميّة عالمة بالنّصّ ضرورة.
وذلك أنّه يمكن
أن نقول
الصفحه ١٧ : (١٠) شبهة تدخل في مثل ذلك ، ففارق هذا الباب أخبار المعجزات
والنّصّ
الصفحه ٣٢ : (٦) لأنَّا قد علمنا بالمعجز (٧) صدقه في إخباره ، وأنَّ شيئا من القبائح لا يجوز عليه ،
وكلُّ ذلك معلوم
الصفحه ٤٢ : علم معجز ، والحاكم متى لم يعلم صدق المدّعى
ضرورة ، أن يعلم أنّه كاذب ، فإنّ ذلك لا يلزمه ، لأنّ له أن
الصفحه ٤٧ : .
(٣) ب وج : مع.
(٤) ب وج : ولا معجزة.
(٥) ج : بجواز.
(٦) ج : يعلم.
(٧) الف : تحسينا ج : تخمينا
الصفحه ٥٠ : (٨) جميع أصول الشّريعة بأخبار الآحاد بعد أن يعلم بالمعجز (٩) صدق الرّسول صلىاللهعليهوآله (١٠) ، ويعلم من
الصفحه ١٨٣ : (٢) ألزموا (٣) اختيار النّبيّ صلىاللهعليهوآله بغير معجزة ولا دلالة ، بأن يعلم أنّا لا نختار إلاّ من
هو
الصفحه ١٨٨ : (٩) بالصّدق اتّفاقا ، من غير علم ، واختيار الأنبياء من
غير معجز (١٠) فيمكن أن يلتزموا ذلك في القليل دون الكثير
الصفحه ٣٧٥ :
المعجزات : سي و چهار .
العيون
والمحاسن : هفده .
غ
غررود رر:
پنج ، بيست و يك
الصفحه ٤٩٠ : كلّها على
سبيل التّفصيل) : ٨٠٠ ، ٨٠١ ، ٨١٠ ، ٨١١ ، ٨٢٨.
العلم المعجز
(معرّفا ومنكّرا) : ٥١٨ ، ٨٢٥
الصفحه ٥٢١ : ، ٦١٥ ، ٦٢٧ ، ٧٤٦ ، ٧٩٣ ، ٨٩٦ (تنفي النبوّة عن مدّعيها
لانتفاء العلم المعجز) : ٨٣٤.
نبيّ : ٨٣٤