الصفحه ٢٢٣ :
الواجب لا بدّ من كونه على صفة لها (١) وجب ، لأنّه لو لم يكن كذلك لم يكن بالوجوب أولى من
غيره
الصفحه ٢٣٢ :
والإيلاء وغيرهما. ولأنّ ما يقال من طريق الصّلح لا يفرّع عليه ، ولا يبنى (١) بحسبه المذاهب
الصفحه ٢٣٦ : جميع الحوادث على كثرتها واختلافها
وصحّ أنّه لا نصّ يدلّ على هذه الأحكام بظاهره ، ولا دليله (٣) فليس بعد
الصفحه ٢٣٨ : لم نذكره
لضعفه وبيان أمره.
فيقال لهم فيما
تعلّقوا به أوّلا : لنا في الكلام على هذا الوجه ثلاثة وجوه
الصفحه ٢٥١ : بالخلاف والفتوى بخلاف المذهب ، وهذا قد كان منهم ،
وزاد بعضهم عليه حتّى انتهى إلى ذكر المباهلة
الصفحه ٢٥٦ :
العامل في مذاهبه كلّها على النّصوص أن يقول (١) لمن خالفه في حكم. الملامسة : أما تتّقى (٢) الله
الصفحه ٢٥٧ : (٨) القول بالقياس ، وإنّما سلكوا ذلك تقريبا للقول من
الفهم ، وتنبيها عليه من غير أن يجعلوه علّة موجبة للحكم
الصفحه ٢٥٨ :
على أنّ الوجه
في ذكر (١) ذلك التّوصّل إلى معرفة أقرب الرّجلين من المتوفّى
وألصقهم به نسبا ، ثمّ
الصفحه ٢٦٨ : القدر (١) وفلان يرى الإرجاء ، وفلان يرى القطع على عذاب فسّاق
أهل الصّلاة ، وإن كان كلّ ذلك متوصّلا إليه
الصفحه ٢٧١ :
أنّه قائل عن اجتهاد يقتضى غلبة الظّنّ ، حتّى يطلق عليه لفظ الرّأي
المختصّ عندهم بالمذاهب الحاصلة
الصفحه ٢٧٣ : بمنسوخ ، أو يعمل على ما هناك أولى منه ، فيكون الخطأ منه أو من الشّيطان ،
فالكتاب والسّنّة وإن لم يكن
الصفحه ٢٨٢ : التّخطئة ، وتخويف بالله تعالى (٢) في المقام على المذهب ، والخبر الّذي رويناه ـ أيضا ـ
عن عمر أنّه قال
الصفحه ٢٨٣ : المباهلة ، وأنّ
ذكر جهنّم والنّار على سبيل التّشدّد والتّحرّز (٤) وأنّ ذلك تخويف لمن أقدم عليه من غير فكر
الصفحه ٢٩٢ : مذهبنا ،
فكأنّنا (٣) قلنا لهم : ما ألزمتمونا إيّاه لا يلزمنا على مذاهبكم (٤) في أنّ الصّغائر تقع محبطة
الصفحه ٢٩٧ : عنه قوبلوا بمثله.
على أنّهم
يقولون : إنّ قتلا وقع من موسى عليهالسلام صغيرة ، ولا يلزمهم أن يكون