الصفحه ٢١١ : الأصل هو المؤثر (١) في الحكم المعلّل (٢) دون غيره ، كانت بأن تجعل (٣) علّة أولى (٤) من غيرها ، وقويّ
الصفحه ٢١٣ :
هؤلاء (١) المجتهدين في أنّهم يجدون (٢) أنفسهم على اعتقاد ما (٣) وإنّما أكذّبهم في قولهم
الصفحه ٢٢٩ : اختلافهم في مسألة الحرام و(٦) المشتركة والإيلاء وغير ذلك ، ورجوع كلّ منهم في قوله (٧) إلى طريقة القياس
الصفحه ٢٣٥ :
وربما استدلّوا
بالآية على وجه آخر فقالوا : قد دلّ تعالى بهذه الآية على أنّ المشاركة في العلّة
الصفحه ٢٤١ : ، لأنّهم بنوه على أخبار آحاد غير
معلومة (٣) فاستدلّوا بمظنون في موضع معلوم ، وقد بينّا ذلك فيما
تقدّم
الصفحه ٢٥٤ : و(٣) تلقّى الأمّة لها بالقبول ، أو يدّعوا تواترها
وانتشارها ، وذلك أنّها وإن ظهرت بين الفقهاء وذكرت في كتب
الصفحه ٢٦٠ : ـ وهو يومئذ من قبله ـ اقض بما في كتاب
الله ، فإن جاءك (٣) ما ليس في كتاب الله ؛ فاقض بما في (٤) سنّة
الصفحه ٢٦٣ :
ظاهر في نفي القياس ، لا بدّ لهم من العدول عنه إذا صحّ تأويلهم (١) فكيف يعدل عمّا له ظاهر في
الصفحه ٢٦٦ : .
وأنّهم متى
قالوا في هذه الأخبار الّتي رويناها في إنكارهم القياس : إنّها أخبار آحاد (٥) لا توجب علما
الصفحه ٢٨٠ :
لورود ما هو أولى من الظّواهر (١) ثابتا ، لأنّ النّاظر ربّما كان متّهما (٢) نفسه في التّقصير
الصفحه ٣٠٥ : : إنّه معتبر ، كما يقال فيمن يتفكّر في معاده ويتدبّر أمر (٥) منقلبه ويتّعظ بذلك : إنّه معتبر وكثير
الصفحه ٣٠٩ : (٤) به من (٥) المطاعن الّتي تدخل (٦) عليهم في الوجه الأوّل ؛ فيجري في الضّعف مجرى الأوّل ،
وذلك أنّه مبنى
الصفحه ٣١٧ : من أدّاه اجتهاده إلى أمارة ظهرت له أنّ القبلة في جهة
من الجهات ، لزمته الصّلاة إلى تلك الجهة بعينها
الصفحه ٣٢٤ :
عليه المفتي هو أن يعلم الأصول كلّها على سبيل التّفصيل ، ويهتدى إلى حلّ
كلّ شبهة تعترض (١) في شي
الصفحه ٣٢٥ :
يصدقه عن حاله وأنّه لا يعلم (١) بها ، حتّى يرجع إلى غيره فيها.
وللعاميّ طريق
إلى معرفة صفة من