الصفحه ٤٢٣ : ، ٦٠٤ ، ٦٧٤ ، ٦٩٠ ، ٦٩٢.
و
الوليد بن
عقبة (عتبة) : ٥٣٦.
ه
هلال بن
أميّة العجلاني : ٣١٠
الصفحه ٥٧ :
النّبيّ صلىاللهعليهوآله عند اختلافهم في ذلك ، وعمل عمر بن الخطاب بعد التّوقّف
والتّردّد في
الصفحه ٢٢٩ : أمير
المؤمنين عليهالسلام وزيد بن ثابت (٨) وابن عمر ، والقول الآخر قول من جعله يمينا ، يلزم فيها
كفّارة
الصفحه ٢٦١ : الله بن عمر
أنّه قال : « السنّة ما سنّه رسول الله صلىاللهعليهوآله لا تجعلوا (٥) الرّأي سنّة للمسلمين
الصفحه ٢٨٢ :
عن ابن عبّاس الخبر الّذي تقدّم من قوله : « ألا يتّقى الله زيد بن ثابت »
وهذا ـ أيضا ـ صريح (١) في
الصفحه ٣٧٣ :
الامامة في اغلاط العامه : دوازده (ذ).
تفسير محمد
بن ابراهيم بن حفص النعماني : شانزده .
التقريب :
يازده
الصفحه ٤٠٩ :
شماره صفحه
روي عن عمر
بن الخطاب أن يعلي بن منبه سأله فقال له : « ما
الصفحه ٤١٧ :
شماره صفحه
روي عن
عبدالله بن مسعود أنه سئل عن امرأة مات عها زوجها
الصفحه ٤ :
ذلك. والجاحظ بنى (١) هذا على (٢) مذهبه في المعارف ، وأنّها ضرورة ، واعتقاده أنّ من لا
يعرف فهو
الصفحه ٦٠ : قائمة في خبر العدل. وقد قيل : إنّ هذه الآية نزلت في
الوليد بن عقبة (١) وقد ولاّه النّبيّ
الصفحه ٦٤ :
ما (١) يروى من عطاياه وجوائزه ، وكذلك شجاعة عمرو بن معد
يكرب.
والجواب عن هذا
الّذي حملوا نفوسهم
الصفحه ١٢٢ : التكليف.
(٣) ج : غير ما بنى.
(٤) ج : بالشريعة.
(٥) الف وج : فاما.
(٦) ج : بالشريعة النبي متقدم
الصفحه ١٨٢ :
الباب. وخالف مويس (٥) بن عمران في ذلك (٦) وقال : لا فرق بين أن ينصّ الله (٧) على الحكم (٨) وبين أن يعلم
الصفحه ١٨٧ : يقول البيت الواحد وما جرى مجراه.
فصار الكثير محالا ، واليسير مجوّزا. فقد بطل مذهب مويس (١١) بن عمران
الصفحه ٢٣١ :
فقد الابن (١) حتّى صرح ابن عبّاس بأن قال : « ألا يتّقى (٢) الله زيد بن ثابت ، يجعل (٣) ابن الابن