الصفحه ١٦٤ : انتفت الولاية عنها في غير النكاح ، حتّى
التصرّف ببدنها بعلاج ونحوه»(١).
ثمّ استشهد
للحكم الذي أفاده
الصفحه ٦٥ : ، ورسالة
في الحكمة ، والشفاء في الحكمة أربعة أجزاء ، وأسرار الحكمة المشرقية ثلاث مجلّدات ، وأرجوزة في
الصفحه ٧٢ : اللاهيجي المعروف بـ : (الفيّاض) صاحب شوارق الإلهام.
ترك آثاراً
علمية مهمّة في الفلسفة والحكمة الإشراقية
الصفحه ١٣٢ :
حكم إرضاع الأمّ ، حيث قال : «ظاهر بعض الأخبار استحباب الإرضاع من الثديين معاً ،
وهذا الحكم لم يتعرّض
الصفحه ١٣٤ : الحكم الشرعي ، وذلك نظراً لوقوع الحوادث والمستجدّات التي تتطلّب بذل
المزيد من الجهد واستنباط الأحكام
الصفحه ١٤٧ : الأخبارية كما أصبح عليه حالها بعد ذلك في بحوث المدرسة الأصولية الحديثة
التي عرّفت المراد منه بأنّه كلّ حكم
الصفحه ١٥١ : بعض التأمّلات في دلالة بعض تلك الإجماعات على حكم المسألة ـ أعني انفعال
الماء القليل بملاقاة النجس أو
الصفحه ١٥٢ : أو إيماءً ـ على حكم المسألة المذكورة ، أعني انفعال الماء
القليل بمجرّد الملاقاة للنجس أو المتنجّس
الصفحه ٨ :
عبارة عن خطب الإمام عليهالسلام ورسائله وكتبه وحكمه ، مقسَّمةً على ثلاثة أقسام ، هي :
١
ـ الخطب
الصفحه ٣٣ : للحكم للنحوي ، لا
التكلُّف في استنباطه ، والإغراق في التأويل لأجل تثبيته ، فالنحاة إنّما أرادوا
التفريق
الصفحه ٦١ : حكم لا أساس له .. وناشئة عن نظرة سطحية
للفلسفة الإسلامية .. فقد أثار كلّ من متكلّمي الإسلام وفلاسفته
الصفحه ٧٤ : حسين بن جمال الدين محمّد حسين الخوانساري (١٠٩٨هـ) :
وهو من
المشاهير بالفقه والأصول ، والحكمة والفلسفة
الصفحه ٧٦ : (١٦) رسالة في الفلسفة
والحكمة للملاّ شمسا ، وطالعت بعضها وأنقل منتخبات من بعض منها»(٢).
١٠ ـ السيّد
الصفحه ٨٣ : الفقه والفقاهة ، بل تعدّى ذلك إلى ميدان الحكمة
والفلسفة والكلام .. وخلَّف لنا آثاراً علمية تمثّلت في
الصفحه ١٢٨ : علّة الحكم ، وهذا هو حال غالب القواعد الفقهية فإنّها تكون
مستنبطة من موارد جزئية ، وقد أشار المصنّف إلى