الصفحه ٢٣٥ : ما يتطرَّق)(٢) :
متعلّق بقوله :
(الضَّعْف) على تضمين معنى العجز ، أو بمقدّر حال عن (الضَّعْف) ، أي
الصفحه ٢٦٣ :
للدلالة على أنّ فاعله جعل مفعوله وِسادةً.
(وللدلالة)(١) :
أي : قد ينقل
الكلمة إلى هذا الباب
الصفحه ٣٠٩ :
على الصحاح الستّة والمسانيد الحديثية والسّيَر وكتب
التاريخ ، مرجّحاً الاستغناء بما
الصفحه ١٦ :
، ولعلّ مردّ
ذلك إلى ما في كلامه من بُعد التأويل ، فقوله : إنّ المصادر هنا منصوبة على الحال
بتأويل اسم
الصفحه ٢٧ :
: (في
الصِّغَرِ) زائدة ، لكي يستقيم تأويل المعنى على تقدير : ألصقتُ الصِّغَرَ (وهو
الهوان والذلّ) بأكابر
الصفحه ١٠٦ :
مجّاناً ...»(١) وقد سبق الحديث عنه بالتفصيل في مبحث وثاقة الشيخ ابن
الجندي.
٥ ـ الحسين بن علي
الصفحه ١٢٢ :
وخمسمائة. وهي نسخة مقابلة عليها تصحيحات ، وسماعات ، وإجازة لابن عبد
الهادي». (المهروانيّات
الصفحه ١٢٨ : علّة الحكم ، وهذا هو حال غالب القواعد الفقهية فإنّها تكون
مستنبطة من موارد جزئية ، وقد أشار المصنّف إلى
الصفحه ١٥٥ :
والإجماع على خلافها ، وموافقة مضمونها للعامّة ـ يبدأ بتضعيفها واحد بعد
آخر بما في ذلك التي ادّعى
الصفحه ١٦١ : سبعة أيّام خمسة وثلاثين
صلاة منها صلاة واجبة على كلّ مسلم أن يشهدها إلاّ خمسة) ... الحديث»(١).
ثمّ
الصفحه ١٧٥ : ء على يد السيّد علي بن محمّد علي الطباطبائي
(ت ١٢٣١ هـ) من أبرز فقهاء الإمامية آنذاك ، وعلى غيره من
الصفحه ١٨٥ : التَّفتازاني(١). ولد سنة (٧٢٢هـ). برع في مختلف العلوم وفاق أقرانه؛
بحيث كتب شرحه على تصريف
الزّنجاني وهو في
الصفحه ١٨٩ :
«قد ينقل
الكلمة إلى هذا الباب؛ لتدلّ على حدث هو قبول مفعول فعله المجرّد الأثر الصادر عن
فاعله
الصفحه ٢٠٦ :
ههنا : الآلاء المتكثّرة المتتالية والمتظاهرة الجائية كلٌّ على ظَهر أُخرى
، أو القوية ، أو كثيرة
الصفحه ٢١٠ : المعجمة وتشديد الراء المهملة ـ وأراد به
الغُرَّة؛ إذ الغُرّ جمعٌ ولا يحمل على الواحد.
(ينطوي) :
أي