الصفحه ٢٥٨ : العين(٣) قد نقلت إلى هذا الحرف.
(وهو
للتكثير في الفعل) :
اعلم أنّ تكثير
الفعل لايستلزم تكثيرَ الفاعل
الصفحه ٢٦٧ :
الأوّل : أن
يكون تغييراً في وجود الشيء إلى العدم ، نحو : (اِنْعَدَمَ).
الثاني : أن
يكون تأثيراً
الصفحه ٣١١ : قيمة علمية وتاريخية وتراثية ومعنوية
وسلوكية في زيارة الأربعين المباركة.
وأهمّ ما جاء في الكتاب هو
الصفحه ٢٥ :
من السياق ، قال : «الضميرُ في (ساقتها) لكتائب الحرب ، وإنْ لم يَجْر لها
ذكر صريح ، بل ما يحصل من
الصفحه ١٣١ :
من خصائص تقدّمت الإشارة إليها في الأمثلة السابقة ـ ما يلي :
الأمر
الأوّل : طرح عنوان
بعض البحوث
الصفحه ٢٤١ :
(في
صِناعة التّصريف) :
أي : لا في
اللغة(١)؛ فإنّ السالم في اللغة بمعنى (الخالي) مطلقاً ، كما في
الصفحه ٢٤٢ :
الأحسن في
العبارة أن يقول : (ليُخرِجَ عنه نحوَ : كلْ ومُرْ وقُلْ وبِعْ ومَسْتُ وظَلْتُ
بحذف أحد
الصفحه ٢٥١ :
(٣) اتّحادهما في المصدر(٤) من حيث السكنات وأنواع الحركات ، وإن كان المعبّر به في
كلّ منهما غير المعبّر به في
الصفحه ٢٥٣ :
وههنا أقوال
مليحة يناسب ذكرها في هذا المقام :
منها : ما حُكي
أنّ المُبَرَّد(١) سأل المازِني
الصفحه ٣٠٧ :
كتاب أدبي تناول المؤلّف فيه رسائله الأدبية وأهمّ
قصائده الشعرية ممّا جادت بها قريحته من
الصفحه ٣٧ :
المعتزلي ، وقد ذُكِرَت المسألة مفصّلة في متن البحث.
٤ ـ عُنِيَ
البحراني كثيراً بدلالة التراكيب
الصفحه ١٢٩ :
وحيث لم يخرج فيها شيء سقط التكليف بها ، إذ لا تكليف إلاّ بعد البيان
ولامؤاخذة إلاّ بعد إقامة
الصفحه ١٨٣ :
(١٢٣٩هـ) من نسخة المؤلّف وأورد الكاتب في نهاية النسخة بأنّ :
«وقد فاز إلى
رحمة الله الغنيّ
الصفحه ١٨٥ : التَّفتازاني(١). ولد سنة (٧٢٢هـ). برع في مختلف العلوم وفاق أقرانه؛
بحيث كتب شرحه على تصريف
الزّنجاني وهو في
الصفحه ٢٢٤ : ) ، والفرق بينه وبين (المِثل) ـ بسكون ـ أنّ (المثل) لِما يتّحد بالشيء
في الذات ، و (المثال) لما يتّحد معه في