الصفحه ٢٧٠ : القرآن الكريم) : ١٨٨ و١٨٩.
(٢) في الأصل : اذا.
(٣) في الأصل : الابواب.
(٤) زيادة تقتضيها
العبارة.
الصفحه ٢٨٣ : . ولد في البيضاء إحدى قرى شيراز ونشأ بالبصرة. أخذ عن الخليل
بن أحمد الفَراهيدي (ت ١٧٥ هـ) ويونس بن حبيب
الصفحه ١٣٠ : :
«وأمّا قول
العلاّمة في ما قدّمناه من كلامه أنّ عادة الشرع ردّ الناس في ما لم ينصّ عليه إلى
عرفهم فهو
الصفحه ١٥٧ :
«وكأنّ هذه
المسألة من البديهيّات التي لاينبغي إطالة الكلام فيها ، لكن تبعنا في ذلك أثر
جملة من
الصفحه ٢١٤ :
السيئةَ) :
اقتباسٌ من
قوله تعالى في سورة الرعد : (وَيدْرَؤُنَ
بِالحَسَنَةِ السَّيئَةَ)(١). والدَّرْ
الصفحه ٢٦٦ :
لايستعمل إلاّ في مطاوعة(٢) فَعَلَ المتعدّي إلى واحد ، يعني لايستعمل في غير
المطاوعة ، ولا في مطاوعة غير
الصفحه ٣٦ : في دلالة النصب أنْ يستنبطَ دلالات بحسب تعدّد روايات النهج ، واختلاف المعنى المترتّب على ذلك ، ففي قول
الصفحه ٢٤ : كَافِرِينَ ، ولأُقَاتِلَنَّهُمْ
مَفْتُونِينَ»(٤). وقد أرجع البحراني الضمير المنصوب في قول الإمام
(ساقتها) على
الصفحه ١٣١ : ء على القول بكرِّيّة المادّة بلوغ
المادّة وحدها كرّاً ... أو يكفي بلوغ المجموع منها وممّا في الحياض
الصفحه ٢٢٦ : ) : الأصلية؛ أو بالعكس. وكذا في قوله : (و
تأخيرِه عنه).
(وتأخيرِه
عنه) :
قيل : (هذا
تصريح لما عُلم ضمناً
الصفحه ١٦ : .
٢ ـ في قوله
عليهالسلام
يحثُّ الناسَ
على التقوى : «عِبَادَ اَللَّهِ ، اللَّهَ اللَّهَ فِي أَعَزِّ
الصفحه ٣٢ :
دلالتين في قوله عليهالسلام (من منطقِك) بحسب مراد المتكلّم من لفظ (منطقك) ، فإمّا
«أنْ يُريدَ
الصفحه ٢١٨ :
إشارة إلى هذا ففعل ذلك(١).
والمراد بقوله
(بدأ المصنّف) : أراد الابتداء(٢) ، كما في قوله تعالى : (إذَا
الصفحه ٢٨٧ : المعنى الذي نحن فيه
على أنّ في قوله : ولايغَيرُ شيء من حروف الجرّ معنى الفعل إلاّ الباء ، نظراً».
في
الصفحه ٣٣ : ، وهو إهمال العمل في كليهما ، وفي ذلك تيسير الأحكام
النحوية على طالبيها ما لا يخفى.
٧ ـ وفي قول
الإمام