الصفحه ٣١٤ : القرآن من التحريف ، الناسخ والمنسوخ في القرآن الكريم ، المحكم
والمتشابه في القرآن الكريم ، الإعجاز
الصفحه ٢٦ : ، كما في قوله
عليهالسلام
في الخطبة
نفسها قبل محلّ الشاهد : «فَسَاقَ اَلنَّاسَ حتّى بَوَّأَهُمْ
الصفحه ٢٤١ : قوله فقط
(سَلِمَتْ)؛ فإنّه بمعنى : خَلَتْ. وعلى هذا لايلزم مِن أخذ قوله : (سَلِمَتْ) في
تعريف السالم
الصفحه ١٢٦ : ما وقع فيها من سقط أو تحريف أو تقطيع أو تصحيف أو نقل بالمعنى أو
إضافة ليست منها ونحو ذلك يُعدّ من علل
الصفحه ٢٧١ : ، أو أمرتُ ، أو سألتُ ، أو التمستُ أن يخرج.
(ولإصابة
الشيء على صفة) :
بيان ذلك قد
مرّ في قوله
الصفحه ٧٢ : للقرآن الكريم غير كامل.
له ترجمة واسعة
في كتاب التراجم
والسير(٢).
٦ ـ الملاّ الشيخ رجب علي تبريزي
الصفحه ٣٧ : ، أو عود ضمير ، ومن أمثلة ذلك ماذكره
البحراني من دلالة التنكير في قول الإمام
عليهالسلام
: «لَذَكَرَ
الصفحه ١٨ : وإعرابه ٣ / ٧٨ ؛ إعراب القرآن (النحّاس) ٢ / ٣٠٨ ؛ الكشّاف ٢ / ٤٥٢ ؛
التبيان في إعراب القرآن
الصفحه ٢٨ : البحث لا يرى القول بزيادة (في) مثلما يُفهَم من المعنى الذي شرح
به البحراني كلام الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٧ :
من الدلالة التي ذكرها للباء هنا ، والمعنى الذي آل إليه النصّ عنده ، أنّ
(في) في قوله عليهالسلام
الصفحه ١١٦ :
القول فيه عند الحديث عن وثاقة الشيخ ابن الجندي فراجع.
أمّا بالنسبة
لمجالات أخرى فيضعنا استعراض ما
الصفحه ٢٣ : بِمَنِ اتّقَى)(٥).
٢ ـ ومن أمثلة
ذلك ما في قول الإمام عليهالسلام
في طلحة
والزبير : «وأنّ مَعِي
الصفحه ٢٨١ :
للمبالغة وذلك كونه مصدراً بمعنى الفاعل.
وإن قُرء
مصدراً ، فلفظ (خاصّة) :
محتملة
للاحتمالات
الصفحه ١٦٦ : .
ثمّ يتعرّض بعد
ذلك لذكر القول الثاني في المسألة المبحوثة القائل بسقوط الولاية عنها في المنقطع
الصفحه ٢٨٠ :
المفعول المنصوب منصوباً بنزع الخافض فيما عُدّي بنفسه.
(خاصّةً
بشيئين)(١) :
إن قُرء قوله