الصفحه ١١٣ : القرون ولعلّ أتقنها ما كتبه الأستاذ حبيب زيّات تحت
عنوان : الورّاقة
والورّاقون في الإسلام وقد أشبع
الصفحه ١١٥ : السمعاني
عن مصطلح (الأخباري) في القرون الأولى : «هذه النسبة إلى الأخبار ويقال لمن يروي
الحكايات والقصص
الصفحه ١٢٧ : القرآن الكريم والأخبار الواردة عن الأئمّة
المعصومين دون ما بناه الأصوليّون أو تبنّوه منها على التعليلات
الصفحه ١٣٤ :
عليهمالسلام
لفترة قرون
كاملة أثمرت خلالها من إنشاء نظرية أصولية في غاية المتانة في علم القواعد
الممهّدة
الصفحه ١٣٨ :
التي ازدهرت في الحلّة وامتدّت مع مدارس القرن الثامن والتاسع الهجري إلى أكثر من
ثلاثة قرون ونصف ، ابتدأت
الصفحه ١٣٩ : القرآن.
سادساً : مدرسة القرن العاشر الهجري :
وعلى رأس هذه
المدرسة الشهيد الثاني زين الدين بن علي
الصفحه ١٨٧ : إبراهيم بن يحيى ، المشهور بـ : (دَدَه خليفة) وبـ : (قَرَه دده) (ت ٩٧٣
هـ)(٦). طبع بمصر في مطبعة بولاق (سنة
الصفحه ٢٠٠ : (٧٢٢ هـ) وهي قرية من نواحي نَسا مدينة
بخراسان. برع في العديد من العلوم وصنّف كتباً كثيرة ، فمنها : شرح
الصفحه ٢٤١ : التصريف ، ورقة ٦ / خ بمكتبة ملك؛ حاشية ابن القره داغي على تصريف
الأشنوي : ١٢.
(٢) يقصد : تعريف
الشي
الصفحه ٢٧٠ : القرآن الكريم) : ١٨٨ و١٨٩.
(٢) في الأصل : اذا.
(٣) في الأصل : الابواب.
(٤) زيادة تقتضيها
العبارة.
الصفحه ٢٧١ : : اِسْتَحْجَرَ الطِّينُ ، أي : تَحَوَّلَ إلى الحجرية. ويكون
بمعنى فَعَلَ ، نحو : قَرَّ واِسْتَقَرَّ. وقيل : إنّه
الصفحه ٢٨٠ :
المفعول المنصوب منصوباً بنزع الخافض فيما عُدّي بنفسه.
(خاصّةً
بشيئين)(١) :
إن قُرء قوله
الصفحه ٢٨١ :
للمبالغة وذلك كونه مصدراً بمعنى الفاعل.
وإن قُرء
مصدراً ، فلفظ (خاصّة) :
محتملة
للاحتمالات
الصفحه ٢٨٣ : . ولد في البيضاء إحدى قرى شيراز ونشأ بالبصرة. أخذ عن الخليل
بن أحمد الفَراهيدي (ت ١٧٥ هـ) ويونس بن حبيب
الصفحه ٢٨٤ : النحاة فلقِّب بـ : (قرآن النحو).
ينظر عنه : إنباه الرواة على أنباه النحاة ٢ / ٣٤٦ ـ ٣٦٠؛ بغية الوعاة