الصفحه ٢٠٧ : ، و (الزِّمام) من لوازم (المَرْكَب) فهذا تخييلية.
(٤) النصّ : ٢ : «أمّا
بعدُ فيقول الفقيرُ إلى اللّه الغني
الصفحه ٢٢٠ : ».
(٣) يعني (وضع).
(٤) في الأصل : معنيها.
(٥) في الأصل : معنيها.
(٦) تكرّرت العبارة
من العنوان إلى هنا
الصفحه ٢٢١ : (المتلفَّظ به) ثمّ نقل إلى المتلفّظ الموضوع
للمعنى. والظاهر أنّها اسم جنس يطلق على القليل والكثير لا اسمُ جمع
الصفحه ٢٢٤ :
فقط(١) ، وأمّا وجه الاختيار فهو ما سيذكره الشارح.
(إلى
أمثلة) :
(الأمثلة) جمع
(المِثال
الصفحه ٢٣٣ : ٣٠ / خ بمكتبة جامعة الرياض.
(٢) في الأصل : منشاء.
(٣) النصّ : ٤ : «فهذا
أوان أن نرجع إلى المقصود
الصفحه ٢٤٠ :
و غيره؛ إذ لم ينقسم(١) أحدهما إلى القسمين دون الآخر؛ لصدق أنّ كلَّ واحد من
المجرّد والمزيد فيه
الصفحه ٢٤٤ :
إلى (جعل) فإنّ التلفّظ بالفاء أسهل من التلفّظ بالجيم(١).
(وفي
بعض اه)(٢) :
هذه النسخة غير
ملائمة
الصفحه ٢٤٥ : قصد إلى أنّه سالم أو غيره ، فلا ينافيه.
حاشية الناصر اللقاني على شرح التصريف ، ورقة ٦٤ / خ بمكتبة
الصفحه ٢٥١ : الكِناني (ت ١٣١ هـ) العين ٣ / ٢١٥. فاختُلف في تخريجه
إلى ثلاثة أقوال : أنّه : شاذّ كما حكاه الخليل في العين
الصفحه ٢٥٢ : يدلّهم
وهداهم إلى أنّ هذا يلحق بذاك ، وليس باباً برأسه هو مشاهدتهم اتّحاد مصدره معه
فيما ذكرنا.
(لئلاّ
الصفحه ٢٦٩ :
في باب التفعُّل فرقٌ(١) ، فلا تغفل عنه.
(ولزيادة
المبالغة) :
إضافة
(الزيادة) إلى (المبالغة
الصفحه ٢٧٢ : الهمزة والنون وإحدى
اللامين (نحو : اِقْعَنْسَسَ اِقْعِنْساساً) أي : تأخَّرَ إلى خَلْف ورَجَعَ. قال
أبو
الصفحه ٢٧٩ :
الثاني : إنّ
المعترض إن أراد أنّ المتعدّي لابدّ أن يتجاوز بحسب المعنى عن الفاعل إلى المفعول
ولا
الصفحه ٢٨٣ :
ونحوُ ذلك ، كذا قال بعض المحقِّقين». في المطبوع : «إلاّ إذا كانت بمعنى واحد» و
: «إلى بعض الأبواب
الصفحه ٢٨٨ :
الداني بن مُنير آل زَهوي ، المكتبة العصرية ، بيروت ، الطبعة الأولى ، سنة
(١٤٣٢هـ).
٤
ـ ارتشاف الضَّرَب