الصفحه ٢٥ : مغنية إلى الناس في زمن
النبي(صلى الله عليه وآله) ، فهو عليهالسلام قد ساقهم حتّى بلغوا منازل العزّة
الصفحه ١٧ : ، قال : «نبّه على غايتَي سبيلِ الحقِّ وسبيلِ الباطلِ
بشِقْوَة لازمة وسعادة دائمة»(٢) ، ويُفْهَمُ من
الصفحه ٢٤ : للعهد ، فالإمام
عليهالسلام
يعرف هذه الفئة
بصفات معيّنة وضّحَها له النبي(صلى الله عليه وآله). وتابعهما
الصفحه ١١٧ : ينتهي إلى النبي(صلى الله عليه وآله)تتضمّن إطراء الخلفاء
الثلاثة والثناء عليهم (راجع : تاريخ
بغداد
الصفحه ١١٨ : الثاني وابنه عبد الله على لسان حذيفة بن اليمان ولم يسنده
إلى النبي (صلى الله عليه وآله) ، (٤٤ / ٣١ ، ١٠٥
الصفحه ١٢٦ : لبس الرجل القَمِل للحرير ، قال :
«وقال الصدوق
في الفقيه : ولم يُطلِق النبي لبس الحرير لأحد من الرجال
الصفحه ١٦١ : يذكر خمس
عشرة رواية عن النبي وأهل بيته مسانيد ومراسيل ممّا ادّعي دلالته خصوصاً أو عموماً
على ذلك قائلاً
الصفحه ١٦٤ :
عشرة رواية بما فيها الصحاح والحسان وغيرهما من طرقنا أو طرق غيرنا كالمروي عن ابن
عبّاس عن النبي(صلى الله
الصفحه ١٦٥ : أبو
الحسن الأيادي الحسين بن روح : (لمَ كره المتعة بالبكر؟ فقال : قال النبي(صلى الله
عليه وآله) : الحيا
الصفحه ١٩٩ : لمن
تجرَّد عن الإعلال والتصريف ، والشكر لمن تقدَّس عن النُّقصان والتضعيف. والصلاة
على نبيه الأجوف من
الصفحه ٢٠٠ : ».
(٣) في الأصل : الابتدا.
روي عن النبي(صلى الله عليه وآله) أنّه قال : «كُلُّ أَمْر ذِي بال لايبْدَأُ فِيه
الصفحه ٢٠٦ : وثانياً).
(٢) النصّ : ٢ : «ثمّ
الصلاة على نبيه محمّد المبعوثِ من أشرف جَراثيم الأنام وعلى آله وأصحابه
الصفحه ٢٠٩ : : بالمشارقة.
(٨) لاحظ حاشيته على
البهجة المرضية : ٢١٧. روي عن النبي(صلى الله عليه وآله) أنّه قال : «مَنْ
الصفحه ٢٩٢ : (دستور العلماء) : القاضي نكري ، عبد النبي ابن عبد الرسول ، مؤسّسة
الأعلمي ، بيروت ، الطبعة الثانية ، سنة