الصفحه ١٧٦ : كان يدعى بـ : (أبي طالب)
حيث صرّح به في حاشيته
على البهجة المرضية في شرح الألفية :
«فيقول الراجي
الصفحه ٢٠٠ : (حمد الله) ، فعَبَّرَ عن الأوّل بقوله : (إنّ
__________________
(١) هو أبو سعيد
سَعْد الدين مسعود
الصفحه ١٤ :
فقَلَب الإعراب بأنْ جَعَلَ (إثخان) المفعول الأوّل ، والضمير المتّصل
(الكاف) المفعول الثاني ، أي
الصفحه ٣١ : : إنَّها
قائمةٌ على حدِّها الأوَّلِ ما دام التكليفُ باقياً ، وهو معنى قوله : ما كان للهِ
تعالى في أهلِ
الصفحه ٤٦ : ء) ، زوّجه الشاه عبّاس الأوّل بنته في حياة والده واستوزره ، فكان
هو وزيراً ، ووالده رفيع الدين صدراً في عصر
الصفحه ١٣٨ : يوسف (ت٧٢٦هـ) وولده فخر المحقّقين محمّد بن
الحسن (ت٧٧١هـ) والشهيد الأوّل محمّد بن مكّي الجزيني (ت٧٨٦هـ
الصفحه ١٩٠ : الحاشية اسماً ، كما لم يضع أيضاً لحاشيته السابقة اسماً ، على الرغم من أنّها يمكن أن تكون أوّل
تأليفه
الصفحه ٢٦٥ :
(وللتكلُّف)(١) :
الأولى أن
يعبّر عنه ههنا بـ : (النسبة) كما عبّر به بعض المحقّقين(٢). المشقّة
الصفحه ٢٩٠ : عبد الحميد ، مؤسّسة دار الحجّة ، قم ، الطبعة الأولى ، سنة (١٤٢٨هـ).
١٩
ـ إيضاح النّجاح [في] شرح مراح
الصفحه ٢٩١ : التمدّن الصناعية ، القاهرة ، الطبعة الأولى.
٣٢
ـ تعليق ابن قاسم الغَزِّي على شرح التصريف للعِزِّي
الصفحه ١٨٨ :
الميرزا أبي طالب الإصفهاني (ت ١٢٣٧ هـ) (وهي التي أمام ناظريك).
١٠ ـ تدريج
الأداني إلى قِراءة شرح
الصفحه ٢٦١ : ». شرح الشافية لمعين الدين الفسوي : ٥٤.في شرح اليزدي : «واعلم
أنّه قد يجيء أيضاً بمعنى أَفْعَلَ أي
الصفحه ١٢ : ، وسَوْقاً بِخَزَائِمِ اَلْقَهْرِ إِلَى النَّارِ المُعَدَّةِ
لَكُمْ»(١).
وقد عرض
البحراني في شرحه قول
الصفحه ٢٥ : إلى حرب أهل الجمل ، فأراد
أنْ يُذَكِّرَ الناس أنّه قاتل المشركين في أوّل الدعوة الإسلامية ، حتّى
الصفحه ٤٩ : بها زماناً ، ثمّ توجّه
إلى مشهد خراسان .. وهو أوّل من نشر الحديث والفقه الأخباري بإصفهان .. له شرح على