الصفحه ٢٧٢ : : (صار الطِّين حجراً حقيقةً) ، أو (صار الطِّين كالحجر في الصَّلابة).
انظر : شرح الشافية ١ / ١١١.
(٢) في
الصفحه ٢٧٥ : المذكور». تعليق ابن قاسم الغَزِّي على شرح التصريف
للعِزِّي ، ورقة ٢٣ / خ بمكتبة مكّة المكرّمة ، الرقم : ٢٨
الصفحه ٣٠٠ :
ـ كشف الوافية في شرح الكافية : الحلبي ، محمّد بن عمر ، إعداد : سعيدة عبّاس عبد القادر
شهاب ، جامعة أمّ
الصفحه ٨٩ :
الأوّل من القرن الرابع دونما شكّ ولا سيّما إذا أخذنا بنظر الاعتبار
روايته عن أحمد بن عبيد النرسي
الصفحه ٢٣٨ : الخارج إلاّ بعد اتّحاده
، والمعترض خلط الأوّل بالثاني(٣) ، حيث قال : (و أياً ما كان اه).
ثمّ لا يخفى
الصفحه ٢٧٦ :
(ولا
يُعترض)(١) :
يمكن أن يجاب
عن هذا الاعتراض بوجوه :
الأوّل : أنّ
المراد بـ : (المتعدّي
الصفحه ٢٨١ : : (الشيئين) صلة
التعدية. وقوله : (بتضعيف) بدل منه ثمّ بعض الاحتمالات الجارية على القراءة الأولى
إذا أجري على
الصفحه ٢٨٨ :
الداني بن مُنير آل زَهوي ، المكتبة العصرية ، بيروت ، الطبعة الأولى ، سنة
(١٤٣٢هـ).
٤
ـ ارتشاف الضَّرَب
الصفحه ٢٩٢ :
الأولى ، سنة (١٤١٠هـ).
٣٦
ـ تكملة أمل الآمل : الصدر ، حسن ، تحقيق : حسين علي محفوظ وعبد الكريم الدبّاغ
الصفحه ٣٠ : (١). ويبدو أنّ توجيه (ما) على أنَّها مصدرية ـ كما ذهب
إليه البحراني ـ أولى بالقبول من القول بأنّها زائدة
الصفحه ١٢٢ : .
مواصفات المخطوطة :
تقع المخطوطة
في ١٠ أوراق ، وعلى الورقة الأولى سماعين لـ : (يوسف بن حسن بن عبد الهادي
الصفحه ١٤١ : الفترة وبالأخصّ في
الربع الأوّل من هذا القرن موقعها القيادي والعلمي والفقهي من جديد(١).
الوحيد
الصفحه ١٤٤ :
كما عبّر الشيخ السبحاني(١).
يقول الشيخ
البحراني : «إنّ العصر الأوّل كان مملوءاً من المجتهدين
الصفحه ٢٠١ : [بقوله] : (وأبهى حِبَر تُحاك بأسنان الأقلام).
أمّا بيان قوله
الأوّل على ما ذكرنا :
فاعلم أنّ
(أروى
الصفحه ٢٢٧ :
بعض ، مستلزمٌ لذلك)(١). أقول هذا القائل جَعَلَ المفعول الأوّل للتأخير عينَ
ما جعله مفعولاً ثانياً