الصفحه ١٢٩ :
وحيث لم يخرج فيها شيء سقط التكليف بها ، إذ لا تكليف إلاّ بعد البيان
ولامؤاخذة إلاّ بعد إقامة
الصفحه ٢٠٥ : إن كان وضعه لأعمّ
منه ومن الباطنة(٢). وفائدة تخصيصها بها أن لايصير مقابلة الآلاء بها من
جَعْل قسم
الصفحه ٢٧٧ : [بنفسه].
وأيضاً لو أراد
المعنى الأعمّ ينبغي أن يمثّل القسمين مع أنّه لم يمثّل إلاّ للمتعدّي بنفسه فقط
الصفحه ٢١٥ : ، فلا عيب في العيب الواقع فيه إلاّ يسيراً غير
قابل للشفيع؛ فإنّ ذنب العامل كالعامل.
الثاني : في
عدم
الصفحه ٢٨٢ : أيضاً كذلك ، وكونها
بين الأمرين ههنا لايحصل إلاّ بدخولها على الاسم؛ فإنّ لفظ الفعل متقدّم عن لفظ
الاسم
الصفحه ٢٨٥ :
معانيه ولا أستثني من ذلك إلاّ فرداً(١) نادراً من الأفعال لايصلح لأن يكون طرفاً لبعض من تلك
النسب
الصفحه ١٨ :
أنّهما فاعلان لفعل محذوف ، واستدلّ التستري بأنّ الفعل لا يقدّر إلاّ بعد
(إنْ وإذا) الشرطيّتين
الصفحه ٣٤ : حتّى يَقْصِدَ إسكاتَه بهَرَبِه ، فإنّ إسكاتَ المادحِ لا
يُتَصَوَّرُ قصدُهُ لو قُصِدَ إلاّ بعد إنطاقِه
الصفحه ٤٦ : والمتون الفقهية ، إلاّ أنّه لم يتمّ منه إلاّ كتاب الطهارة
شرحاً لكتاب الشهيد الأوّل (ت ٧٨٦ هـ) ، قال في
الصفحه ٥٨ : اللثام ، وكان يقول : ليس فيه لفظة (عن) إلاّ قليلاً ، ولم
ينقل إلاّ ما وجده بنفسه ، وكان يأمر بقراءة عبارة
الصفحه ٥٩ : ء والأئمّة في كلّ فنّ ما لم يخرج من مدينة من المدن ..
ومن نسب إلى إصفهان من العلماء لا يحصون إلاّ أَنّني أذكر
الصفحه ١٢٨ : كلام العرب ، وإلاّ فوجود الأحكام بقواعد مسوّرة بسور الكلّية لايكاد
يوجد إلاّ نادراً»(٢).
الأمر
السادس
الصفحه ١٣١ : : «لم يحدث فيها كلام إلاّ في هذه
الأعصار الأخيرة وإلاّ فكلام المتقدّمين من
الصفحه ١٣٦ : الفنّ بنحو مستقلٍّ ، وإلاّ فممّا لا شكّ فيه وكما يقول الشهيد الصدر
قدسسره
: «إنّ بذرة
التفكير الأصولي
الصفحه ١٥٣ : لذكر ما يمكن أن يكون دليلا للقول الآخر المنسوب لابن أبي عقيل القائل بعدم
تنجّس القليل إلاّ بالتغيّر