الصفحه ١٦٤ : انتفت الولاية عنها في غير النكاح ، حتّى
التصرّف ببدنها بعلاج ونحوه»(١).
ثمّ استشهد
للحكم الذي أفاده
الصفحه ١٦٦ : .
ثمّ يتعرّض بعد
ذلك لذكر القول الثاني في المسألة المبحوثة القائل بسقوط الولاية عنها في المنقطع
الصفحه ١٦٩ : عند
نقله ، ولذا لايستأمرها ، خصوصاً بعد أن كان إذنها صماتها»(١).
ثمّ بعد ذلك
يورد مجموعة من الروايات
الصفحه ٢٠٦ : الظهور ولو بعد الفكر. وعلى المعنى الأخير لابدّ من حمل
الباطنة على أحد الأوّلين(١).
(ثمّ الصلاة
الصفحه ٢٢١ : في موضع آخَر
، بواسطة كونه أقرب في الأوّل دون الثاني.
فأصل (اللغة)
بمعنى (التلفُّظ) ثمّ جُعل بمعنى
الصفحه ٢٤٧ : بالفتحة لا بالعكس كما فيما
نحن فيه.
(ثمّ
استَشْعَرَ)(٢) :
أي : تذكّر.
(فلا
يرد نقضاً
الصفحه ٨ : للتعليق على بعض الخطب ، فأقبلوا على النهج يشرحون متنه ، وينهلون
من معارفه ، ثمّ تتابعت حركة التأليف هذه
الصفحه ٩ : ، ثمّ إنّه وجّه هذه المادّة وجهة دلالية تكشف عن دلالات متعدّدة
للنصّ ، بحسب السياقين الداخلي والخارجي
الصفحه ١٧ : لمَنْ سلكها»(٤) ، ثمّ جوّز «أن يكونا فاعلين لفعل محذوف»(٥).
وأمّا التستري
فأنكر رأي الخوئي ، الذي جوّز
الصفحه ٢٠ : ، كما يستعدُّ الفرسُ للسباقِ بالتضميرِ
وهو التسمينُ ثمّ القوت(٥). وأمّا اليوم فزمانٌ معلوم ، فلا يصحُّ
الصفحه ٢١ :
سيكون محتاجاً إلى زمان آخرَ ، وهذا محالٌ(١). ثمّ أجاب البحراني عن هذا الإشكال بأنّ المضمار ليس
الصفحه ٢٣ : قال : «وأَرادَ مِنْ قَوْلِه : (لَذَكَرَ ذاكِرٌ) نَفْسَهُ الشريفةَ ، ثُمَّ
وَصَفَ الفضائلَ بأنّها بلغت
الصفحه ٢٦ : التعبير إنّما يعبَّر به عن الحرب ، أو الركب
، ثمّ إنّه لم يوضِّحْ ما معنى قول الإمام : «حتّى ولّت
الصفحه ٣٣ : )(٢). ثمّ إنّهم لمّا أرادوا أن يفرِّقوا حكم (إن) المكسورة
المخفّفة عن المفتوحة ، اخترعوا لأجل هذا ما سمَّوه
الصفحه ٤٩ : بها زماناً ، ثمّ توجّه
إلى مشهد خراسان .. وهو أوّل من نشر الحديث والفقه الأخباري بإصفهان .. له شرح على