الصفحه ١٨٢ :
تلامذته :
نستنتج من خلال
استعراضنا لحاشيته على البهجة
المرضية وشرح التصريف للتفتازني ، أنّه
الصفحه ١٧٦ : كان يدعى بـ : (أبي طالب)
حيث صرّح به في حاشيته
على البهجة المرضية في شرح الألفية :
«فيقول الراجي
الصفحه ١٩٢ : »(١).
وبما أنّنا
نعلم أنّ تاريخ تأليف حاشية
الإصفهاني على البهجة المرضية كان سنة (١٢٢٣هـ)(٢) ووفاته وقع في
الصفحه ٢٠٥ :
البهجة المرضية : ٥ : «نِعْمة ـ بكسر النون ـ أي : ما ينعم به .. [و] بفتحها مصدر
نَعِمَ ينْعَمُ».
(٢) في
الصفحه ٢٥٤ : البهجة المرضية : ٢٨٦. لكن ورد في شرح الشافية ٢ / ٣٣١ : (فقالت ولم
تَبخَلْ : أمانٌ وتسهيل).
(٢) نُقل هذا
الصفحه ١٩٠ : البهجة المرضية : ١٨٦. وقد أشرنا إلى تشابهات أخرى في
تحقيقنا هذا.
الصفحه ١٩٣ : أسود ، قياسها ١٥ × ٢١. شاملة للرسالتين : الأولى : حاشية
على البهجة
المرضية. والثانية : حاشية
على شرح
الصفحه ١٨٨ : الواهب ، العبد المدعو بـ : أبي طالب»(٣). وهذا يشبه ما ورد في مقدّمة الحاشية على البهجة
المرضية : «وبعد
الصفحه ١٩١ : الذي نستطيع
أن نقوله هو أنّ الإصفهاني ألّفها بعد تأليف حاشيته على البهجة المرضية؛ حيث أحال في هذه
الصفحه ٢٠٩ : )(٨).
__________________
(١) لاحظ حاشيته على
البهجة المرضية : ١٤٣.
(٢) في الأصل : التلبيض.
(٣) حاصل ما ذكره أنّ
(الأغصان) إمّا
الصفحه ٢٥٢ : .
(٣) في الأصل : يا
اومن هل نمت. وفي حاشيته على البهجة المرضية : ٢٨٦ : يا أوس هل نمت.
(٤) في الأصل
الصفحه ٢٦٢ : : (بالِش)
__________________
(١) تكرّرت كلمة (في)
في الصفحتين من المخطوطة.
(٢) يعني البهجة
المرضية في
الصفحه ١٨٩ : الميرزا
أبي طالب الإصفهاني على البهجة المرضية : ٢٠٢.
الصفحه ١٧٥ : العلماء. قد اهتمّ
بالتعليق والتحشية على الكتب الأدبية التي كانت متداولة آنئذ بين الطلاّب ، مثل البهجة
الصفحه ١٧٧ : : البهجة
المرضية في شرح الألفية] للميرزا أبي طالب الإصفهاني. الفاضل الأديب ، المتوفّى في طريق الحجّ سنة