الصفحه ٣٠٩ :
على الصحاح الستّة والمسانيد الحديثية والسّيَر وكتب
التاريخ ، مرجّحاً الاستغناء بما
الصفحه ٨ :
عبارة عن خطب الإمام عليهالسلام ورسائله وكتبه وحكمه ، مقسَّمةً على ثلاثة أقسام ، هي :
١
ـ الخطب
الصفحه ٦١ :
تاريخ الفلسفة ؛ حيث كتب تحت عنوان : الفلسفة في الإسلام ما نصّه : «وظلّت الفلسفة الإسلامية على
الصفحه ٦٥ : ، وثار عليه عسكرها ونهبوا بيته ، فتوارى ثمّ صار إلى إصفهان
وصنّف بها أكثر كتبه .. صنَّف نحو مائة كتاب
الصفحه ٦٦ : إصفهان خاصّة ، فنجد الكثير من هؤلاء قد كتب الحواشي والتعليقات على
الكتب الفلسفية للشيخ الرئيس ، وبعضهم
الصفحه ٧٢ : من أهمّها(١) :
أ ـ الأسفار
الأربعة ، وهو من أشهر كتبه وأوسعها انتشاراً.
ب ـ المبدأ
والمعاد
الصفحه ٩٣ :
كتب بعض الرواة كما روى الشيخ بتوسّطه في كتابه الأمالي (راجع : فهرست كتب الشيعة مقدّمة المحقّق
الصفحه ٩٦ : الله بن أحمد بن عثمان أبو القاسم الأزهري (٣٥٥ ـ ٤٣٥ق) :
من مشايخ
الخطيب الذين اعتمد عليهم في كتبه
الصفحه ١١٦ :
العامّة حيث رووا عنه العشرات من الأحاديث. أمّا في الوسط الشيعي فدوره الإبرز
يتجلّى في رواية الكتب التي وقع
الصفحه ١١٧ : أبرز محدّثي العامّة عليه.
ويأتي في
السياق ذاته إفادة الخطيب في كتبه ـ بشكل مدهش ـ من نقولات ابن
الصفحه ١٣٦ : التاريخية على ذلك ما ترويه كتب الحديث من أسئلة
ترتبط بجملة من العناصر المشتركة في عملية الاستنباط وجَّهها
الصفحه ١٣٧ : الطائفة الطوسي إلى النجف الأشرف وكتب هناك عُدّة
الأصول الذي يعتبر من أوائل الكتب التي تخلّصت من عقدة الخلط
الصفحه ١٣٨ : المحقّق جعفر بن الحسن
الحلّي (ت٦٧٦هـ) الذي كتب في علم الأصول كتابين هما : نهج الوصول إلى معرفة
علم الأصول
الصفحه ١٥١ : مصادر حديثية كالكتب الأربعة وغيرها من كتب الحديث مثل بصائر الدرجات والفقه
الرضوي وقرب الإسناد ومسائل
الصفحه ١٥٨ : نقله عن الشيخ الطوسي في كتبه الفقهية كالخلاف والمبسوط
والنهاية ، منتهياً بما
نقله عن الوحيد البهبهاني