الصفحه ٣١٢ : كما في العروة الوثقى، والحاشية على
المكاسب وملحقات العروة الوثقى وغيرها. والاطّلاع على المباني
الصفحه ١٠ : في التحليل واستنباط الدلالة كما سيأتي إن شاء اللّه.
والصفة لا تكون
أخصّ من الموصوف
الصفحه ٤١ :
أحمد بن زين الدين الأحسائي بتاريخ (١٢٠٨هـ) ، وكان المجموع في مكتبة
السيّد خليفة الأحسائي
الصفحه ١٥١ : : ظاهرة
الأضداد ، وقد جاء ذلك في كلمة (القُرْء) في قوله تعالى : (وَالْمُطَلَّقَاتُ
يَتَرَبَّصْنَ
الصفحه ١٦٩ : الإبهام والغموض في كثير من الجمل والعبارات حتّى إنّ ابن
جنّي يعرّف الإعراب ، بأنّه : الإبانة عن المعاني
الصفحه ٢٠٦ : داود بن حصين، عن أبيه عنه بكتابه». (رجال النجاشي / ٣٠٨ رقم ٨٤٣) ولكنّ الصحيح في هذا الإسناد: (أبو علي
الصفحه ٢٢١ : واعتنى به واستدلّ عليه ، وربّما نُسب إلى ظاهر كلام العلاّمة في التذكرة والنهاية والشهيد في اللمعة والدروس
الصفحه ٢٧٧ : المعلوم أن
ليس المراد مطلق الخروج ، وإلاّ لانتقض في موارد لا يتمّ ردّها عندهم. ويؤيّده
قوله عليهالسلام
الصفحه ٣١٦ : اليوسف.
يأتي هذا الكتاب في عداد كتب السير حيث تناول فيه
المؤلّف سيرة الإمام الحسين
عليهالسلام
بدراسة
الصفحه ٣١٨ :
المضمار.
اشتمل الكتاب على مقدّمة وأربعة فصول في: جغرافية
الأهواز وسبب تسميتها
الصفحه ١٧ : :
أحدهما : نوع يتعلّق بعين غير الموصوف مرتبطة به ، كما في قوله
تعالى : (رَبَّنا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ
الصفحه ١٨ :
طاعته» (١).
ومعلوم أنّ
الصفة هنا تعلّقت بشيء هو من لوازم الموصوف ؛ فالطاعة صفة في الإمام مفترضة
الصفحه ٢٥ :
والأكثر في تعدّدها متنوّعةً اقتصارها على نوعين : مفرد وشبه جملة ، أو
مفرد وجملة.
أمّا المفرد
الصفحه ٥٠ : القلبية :
نسخ رضا بن علي
محمّد المازندراني ليلة الثلاثاء ٢ شعبان (١٠٦٢هـ) ، فيه خطّ وإمضاء الشيخ أحمد بن
الصفحه ١٥٦ :
فِي
الأَرْضِ رَوَاسِيَ أَن تَمِيدَ بِكمْ) (١)
، معناه : (ألاّ
تميد بكم) (٢). وجوّز الطبري حذف (لا