الصفحه ٧١ : أوّل النسخة تملّك عبد الله بن أحمد بن زين الدين الهجري
قال فيه : «قد صار إليّ وسيصير إلى غيري ، في
الصفحه ١٠٠ : عليهمالسلام.
ولد السيّد
المختاري في حدود سنة (١٠٨٠هـ) ، كما نصّ هو في الرسالة التي كتبها في ترجمة نفسه
فقال
الصفحه ١٣٤ : المرتضى
كان في غاية الجودة والقوّة فقد كان إماماً في الشعر والبلاغة
(١) بشهرة كشهرة أخيه الرضي (ت٤٠٥هـ
الصفحه ٢١٥ : المرتكزة زمان ومكان صدور النصّ ، وهذا ما
يفهم من كلام المصنّف ملخَّصاً بما يلي :
أوّلاً : إنّ الغالب في
الصفحه ٢١٩ :
الواضح والصريح والمعارض للمدرسة الأصولية في : العمل بالإجماع ، و :
التحفّظ عن العمل بأخبار الآحاد
الصفحه ٢٢٣ :
«وكان شيخنا
علاّمة الزمان يتوقّف في هذه المسألة ويأمر بالاحتياط فيها ، حتّى أنّي سمعت من
ثقة من
الصفحه ٢٣٢ :
أربعة أقوال مع بيان رأيه فيها ، معقّباً كلّ قول منها بإيراد الأخبار
المتعلّقة به (١).
الأسلوب
الصفحه ٧ : تساهم في رفد التراث من خلال عطائها الفكري لخدمة الموروث العلمي
لمدرسة آل البيت عليهمالسلام
، فقد انفردت
الصفحه ١٦ :
إذ بوجود الموصوف (إمام) ؛ تبيّن المحلّ الذي تكون صفة العدالة جوهراً فيه
من ثلاثة وجوه متداخلة
الصفحه ٣٥ : التملّكات منها وقفية بعض الكتب على أبناء الأسرة
كوقف كتاب (الدرّة
المضيئة في مدح أئمّة العترة المرضية
الصفحه ١٦٨ :
في شيء من ذلك كاذباً وهو تأويل مَن لا يتحقّق المعاني»
(١). إشارة إلى ضعف رأي الكسائي ومخالفته له
الصفحه ٢١٨ :
الجمعة زمن غيبة الإمام عليهالسلام والذي جاء هذا البحث في أكثر من مائة صفحة من صفحات
المجلّد
الصفحه ٢٢٩ : استقصاءه للأخبار الواردة في كلّ مسألة لم يقتصر على ما استدلّ به منها أصحاب
الأقوال المختلفة وإنّما أضاف
الصفحه ٢٣١ :
وجوب إخراج الخمس مطلقاً في غيبة الإمام
عليهالسلام
أو حضوره ،
الثاني : ما يدلّ على الوجوب
الصفحه ٣٠٩ : ، ظاهرة المعرّب في القرآن من خلال آراء
الأصوليّين والمفسّرين ابتداءً من ابن عبّاس (ت ٦٩هـ) والوقوف على