الصفحه ١٨٢ : ، وأبو الحسن بن الجندي.
وذكر ابن الثّلاّج أنّه سمع منه بباب المحول في سنة ستّ وعشرين وثلاثمائة». (تاريخ
الصفحه ٢٢٤ : على طريقة الشيخ الصدوق وديدنه أنهاها إلى اثني عشر شاهداً في مجمل كتبه
الحديثية ، بل أخيراً أسند القول
الصفحه ٢٥١ : الآمل
: ١٢٨.
(٢) طبقات أعلام
الشيعة (الكرام البررة في القرن الثالث بعد العشرة) ١٠ / ٢٨٨ ، ولاحظ
الصفحه ١٣٧ : ، وقد ترك ديواناً ضخماً يضمّ ما يقرب من
عشرين ألف بيت من الشعر (١)
وعلى الرغم من
كثرة نظمه في الفخر
الصفحه ١٣١ :
عميقة» (١).
حياته العلمية :
للسيّد الشريف
مؤلّفات تجاوزت الثمانين بين كتاب ورسالة في فنون
الصفحه ٢١٧ : القول الأوّل (المشهور) الذي ورد فيه سبعة وثلاثون
حديثاً ، ويطرح القول الثاني الذي ورد فيه أربعة عشر
الصفحه ٤٨ : الإمامة :
لمحمّد بن علي
الكراجكي (ت ٤٤٩هـ) ، نسخت في القرن الثاني عشر ، لناسخ غير مذكور ، عليها تصحيحات
الصفحه ٨٧ :
وسائل الهمم العليا في جواب مسائل الرؤيا :
للشيخ أحمد بن
زين الدين الأحسائي (١١٦٦ ـ ١٢٤١هـ
الصفحه ١١٣ : عشر سنين من هذه الإجازة.
الأدلّة
الداخلية :
١ ـ يورد
المختاري في الفرائد
البهية ألغازاً
نحويّة
الصفحه ١٨٨ : وَسَلَّمَ فِي المنام فأسلم،
وحفظ القرآن والعلم. وأفتى بالموصل. أسَلمَ سنة ثمان عشرة ومائتين، وَرَوَى عَنْ
الصفحه ٤٣ : محمّد أبو عريش في تاريخ ٢٩ ربيع الأوّل سنة (١١٠٩ هـ) ، والشيخ
حسين بن علي بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن
الصفحه ٤٩ : ) ، وختمه
(أحمد بن زين الدين) ، وتملّك علي ابن الشيخ أحمد بن زين الدين ، في صفر (١٢٤٤هـ) ،
وتملّك محمّد تقي
الصفحه ١١١ : للسيّد قوام الدين القزويني سنة ثماني عشرة ومائة
وألف للهجرة ، أجازه فيها رواية ما صحّ له من الروايات
الصفحه ١٢٨ : المرتضى أشعر قريش» وللشريف الرضي ثمانية عشر مؤلّفاً ،
بين كتاب ورسالة سوى ديوانه (١)
الذي جمعه رشيد
الصفحه ١٨٧ : الشُّلاثائي البصري:
قال عنه
الخطيب: «قدم بغداد في سنة تسع عشرة وثلاثمائة، وسكن بدرب الآجر، وحدّث عن نصر ابن