الصفحه ٢١٨ : التاسع من الكتاب ، وقد ذكر قدّس سرّه أنّه لا خلاف بين الأصحاب في وجوب
صلاة الجمعة عيناً مع حضوره
الصفحه ١١٥ : في صفحة العنوان من أنّها
لابن معصوم فيحتمل أن يكون من فعل القرّاء أو المالكين للكتاب.
٤ ـ جاء في
الصفحه ٤٧ : (٩٣١هـ) ، كما يوجد على النسخة بلاغات وحواشي كتبت في ليلة
الخميس من شهر شوّال (٩٧٦هـ) ، وبعضها يعود إلى
الصفحه ٣٢ : ، وهذا ساهم في حفظها وبقائها إلى اليوم ، كما يأخذها من لا
يعي تلك القيمة الحقيقية للكتاب فيسهم بطريقة أو
الصفحه ٣١٠ :
ومنهجهما في كتابة السيرة النبوية، مناهج المؤرّخين في
دراية السيرة النبوية. إسهاماتي في
الصفحه ٢٠٩ :
(ت٦٧٦هـ) في كتابيه : المختصر
النافع (١)
وشرائع
الاسلام (٢)
، والعلاّمة
الحسن بن يوسف الحلّي
الصفحه ٢٣٩ : ، من قبيل
كتاب جواهر
الكلام للشيخ النجفي
، حيث كثيراً ما تُنقل فيه دعوى الإجماع أو الشهرة أو عدم الخلاف
الصفحه ٢٠٢ :
السلفي إلى (سعيد بن كثير) وهو تصحيف محتمل جدّاً ومعتاد.
٣ ـ روى الشيخ
أبو طاهر السلفي في كتابه مشيخة
الصفحه ٦٣ : )
(١).
غاية المرام في شرح تهذيب الأحكام :
للسيّد نعمة
الله بن عبد الله الموسوي الجزائري (ت ١١١٢ هـ) ، والنسخ
الصفحه ٦٠ : الدين) (٢).
شرح على كتاب في التصوّف للجيلاني :
للشيخ علي نقي
ابن الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي
الصفحه ٢٢٠ :
المفيد حيث قال في المقنعة ...»
(١).
ثمّ ذكر القول
الثاني للشيخ أبي الصلاح الحلبي في كتابه
الصفحه ٣٠٩ : المؤلّف مناهج الأخباريين والمؤرّخين، وقد أخذت
كتابة السيرة النبوية الشريفة اتّجاهين رئيسيّين في التاريخ
الصفحه ١٢٠ : المختاري اسمه في البداية لأنّه جعل
لقبه (بهاء الدين) منبئاً عن نسبه ، هذا الأمر جعل مَن يقرأ الكتاب يتكهّن
الصفحه ١٨٤ : (ق٤هـ) :
لم نعثر على
ترجمة له. ورد اسمه في طريق النجاشي إلى كتاب وريزة بن محمّد الغسّاني وهو :
«أخبرنا
الصفحه ٢٠٥ : هذا العنوان
وهو (علي بن محمّد بن حاتم أبو الحسن القومسي الحدّادي) (م ٣٢٢ ق) وقد ترجم له
السهمي في