الصفحه ٨٤ :
الأحسائي في (١٢٣٨هـ) ، وختمه : (يا علي بن أحمد بن زين الدين) (١).
النافع يوم الحشر في شرح الباب
الصفحه ١١٧ : والياء وقيل:
عزوت ورميت وكأنّ المصنّف وافق في استثنائه العلاّمة التفتازاني في شرح تصريف الزنجاني
الصفحه ١٣٢ : مجالسه ، فاجاب :
يا سائلي عنه
لمّا جئت أسأله
فإنّه الرجلُ
العاري عن العار
الصفحه ١٤٩ :
قال : يا ربّ ، استعجل بخلقي قبل غروب الشمس.
وثامنها : ما روي عن ابن عبّاس ، والسدّي : أنّ آدم
الصفحه ١٥٦ : ، وروي أنّ
جبرائيل عليهالسلام
لمّا نزل على
النبي (صلى الله عليه وآله) بهذه السورة ، قال له ، قل : يا
الصفحه ١٦٦ : وَعْدَك الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكمُ الْحَاكمِينَ
* قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِك إِنَّهُ عَمَلٌ
الصفحه ٢٥٦ : موضع الإقامة
من غير نيّة إقامة جديدة
نحمدك يا مَن
تقدّس بالبهاء والكمال ، وتعالى عن الأنداد
الصفحه ٢٠ : المقطع
ورد في سياق ذكر ـ عظيم ـ ما أقدم عليه قتلة سبط رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) ؛
والمفجوع الموجوع
الصفحه ٢٦ : ؛ إذ ما كلّ من حجّ مع رسول اللّه (صلى الله عليه
وآله) مؤهّل لتلقّي الأثر الروحي وقبول حجّه بالمعنى
الصفحه ٧٤ : ، خواصّ بعض الأدوية ، أشعار وقصائد في
مدح ومراثي أهل البيت وسيّد الشهداء
عليهمالسلام
، وصحابة رسول
الله
الصفحه ١٠٢ :
مرآة
العقول في شرح أخبار آل الرسول» (١)
، ثمّ ذكر نصّ
هذه الإجازة.
وذكر صاحب الذريعة أنّه رأى
الصفحه ١٣٥ : يلذّ لي
ودُورُكم آل
الرسول خلاءُ
وأنتم كما
شاء الشتات ، ولستم
الصفحه ١٥٢ : : قد عفا وَبَر البعير ، إذا زاد ، ويقال : أعفيتُ الشعر وعفوته إذا
كثّرته وزدت فيه ، وأمر رسول الله (صلى
الصفحه ١٨٨ : عن أبيه الحسن: «الْحَسَن بْن طازاد المَوْصِلي كان
نصرانيّاً فرأى رَسُولَ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ
الصفحه ٢٠١ : عثمان بن مطر عن عبد الغفور عن
أبي هاشم عن زاذان عن علي رضي الله عنه قال سمع رسول الله صلّى الله عليه