الصفحه ٢٦٤ : ، فلو نقص منها ذراع فلا
مسافة ، إلاّ أن يكون الإياب فقط ثمانية أو ما زاد ، كأن يؤوب على طريق آخر
فالإياب
الصفحه ٢٧٤ : المسافة ، أمّا قبله فلا ولو زاد على المسافة أضعافاً مضاعفة
، بل لم يكن للتّقييد بقصد العود ليومه أو ليلته
الصفحه ١٦٨ : .
وكذلك في تفسير
قوله تعالى : (وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِك
قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ
الصفحه ١٤٦ : القلب.
وقال قوم : على
حبّ العجلة.
وقال قوم :
العَجَل : الطين الذي خلق آدم منه.
والاستعجال :
طلب
الصفحه ١٥٠ : تعالى بأنّه (خليل لغيره) وأنّما امتنع وصفه بذلك
؛ لأنّ الخلّة هي الاختصاص التامّ ، وإذا أجريت على
الصفحه ١١٧ : » (٣).
وقال في الفرائد البهية : «إلاّ إذا كان آخره ألفاً لأنّه حينئذ مبنيّ على
السكون لتعذّر تحريك الألف مع
الصفحه ١٧٣ : مرفوعاً على المدح ؛ لأنّ النعت إذا طال وكثر رفع بعضه ونصب بعضه على المدح ،
ويكون المعنى : (وهم المعرفون
الصفحه ١٤٧ :
ترتعُ ما
غفلت حتّى إذا ادّكرتْ
فإنّما هي
إقبال وإدبار (١)
تصف
الصفحه ٢٧٧ : القوم بتعليق العود إلى القصر على الخروج من
دون تقييد بما ذكرت ، كعبارة التحرير
(١) ، ومواضع من نهاية
الصفحه ٣١٨ : بخوزستان وقصباتها وقوميّاتها وسبب الدراسة عن تاريخها،
تاريخ التشّيع في حياة الأئمّة
عليهمالسلام
وآثار نهضة
الصفحه ٢١٧ :
بذلك وأنّه إذا
نقص عن الكرّية ينجس بملاقاة تلك النجاسات المسؤول عن ملاقاتها لاستفسر منه البتة
، لأنّه
الصفحه ٢٨٧ : بلده خرق للإجماع البسيط ؛ لأنّ الناس متسالمون على أنّه
يقصّر في العود ، وعلى أنّه إذا قصد مسافة جديدة
الصفحه ٢٩٢ : ، ويجب تقييد كلام
المصرّح به بما «إذا قصد مسافة» ، فيكون المراد : أنّه إذا خرج إلى ما دون المسافة
قاصداً
الصفحه ١٤ : على مقدّمات :
الأولى : سبق أنّ الصفة وموصوفها يُنَزّلان منزلة الشيء الواحد
؛ لأنّ الصفة عَرَض في
الصفحه ١٤٨ : المراد : (أنّ
الإنسان خلق من تعجيل من الأمر) ؛ لأنّه تعالى قال : (إنَّمَا قَوْلُنَا
لِشَيء) الآية