الصفحه ١١٣ : كثيرة تربو على السبعين لغزاً ، بعضها من نظمه ، وبعضها الآخر منقول من كتب
شتّى فمثلاً يقول : «وقد ألغزه
الصفحه ٩ :
العبارة كما نرى ، لا يبعد عنه ما نبّه عليه قول ابن يعيش في النعت إنّه : «لفظ
يتبع الاسم الموصوف في إعرابه
الصفحه ٢٠٠ : مخلد العطّار هو من شيوخ ابن الجندي ـ كما مرّ ـ ويروي اللالكائي في موضع آخر
عن محمّد بن مخلد بتوسّط شيخه
الصفحه ٢٦٦ :
إلى ما دون المسافة لم يجُز له التقصير بإجماع المسلمين ؛ لما عرفت من أنّ
نيّة الإقامة عشرة أيّام
الصفحه ٢٨٥ :
عن العود فلا يُكْمَل أحدهما بالآخر إلى آخر ما تقدّم في الاستشهاد على ذلك.
والحاصل : أنّ
هذا
الصفحه ١٥٩ : أن نذكره.
وإذا كان الأمر
على ما ذكرناه لم يمتنع أن يقال : (قام فلان) بمعنى : كاد يقوم ، إذا دلّت
الصفحه ٢٣٠ : : إنّه
ابتداءً يشير إلى المسألة إجمالاً ، ثمّ يقسّم الأخبار الواردة فيها إلى عدّة
أقسام بحسب ما تدلّ عليه
الصفحه ٢٨٢ :
الإجماع.
وأمّا الدعوى
الثانية وهو أنّه يقصّر في العود فيدلّ عليها ما في فوائد الشرائع ـ في ثلاث
الصفحه ٢٥٩ : مسافراً. هذا على قولنا بجواز
التقصير بمكّة. فأمّا ما روي من الفضل في التمام فإنّه يتمّ على كلّ حال ، غير
الصفحه ٢٦٧ : على ما أراد ، وأنّ ما أراده بمكانة من الفساد.
قال : «فعلى
هذا لو خرج كلّ يوم إلى ما فوق الخفاء ودون
الصفحه ٢٦ : ؛ إذ ما كلّ من حجّ مع رسول اللّه (صلى الله عليه
وآله) مؤهّل لتلقّي الأثر الروحي وقبول حجّه بالمعنى
الصفحه ٢٧٩ : حال الذهاب إلى هذا الشقص ، مع أنّه
يصدق عليه أنّه حال الذهاب أنّه مسافر ، وليس من المواضع التي يجب
الصفحه ٣٢ : أختام مختلفة يصادقون على ما
تملّكوه من كتب للدلالة على حيازتهم عليه ، وهم :
الشيخ
أحمد بن زين الدين بن
الصفحه ٢٦٣ : المصنّف ـ : «إذا خرج من الحلّة إلى زيارة
الحسين عليهالسلام
يوم النصف من
رجب عازماً على الرجوع إلى الحلّة
الصفحه ١٩٦ :
ـ بالكامل ومن
ثمّ فلم يتّضح له أنّه من العامّة وإلاّ فقد كان من المتوقّع أن يشير إلى ذلك وعلى
كلّ فيبدو أنّ