الصفحه ١٣١ : شتّى ، استفاد منها أعلام الدين
عبر العصور (٢)
كان متوحّداً
في علوم كثيرة ، أكثر أهل زمانه أدباً وفضلاً
الصفحه ٢٣٦ : الحدائق لم يَدَع ـ إلاّ ما ندر ـ كتاباً من كتب الحديث والفقه
المتداولة والمعروفة عند الشيعة في عصره إلاّ
الصفحه ١٢٦ : الشريعة واللغة العربية حتّى قيل : «إنّه كان أعلم من العرب
بلغة العرب» حتّى صار إمام المذهب في زمانه ، وكان
الصفحه ١٩١ : عليه هذا العنوان إلاّ أبا بكر محَمَّد بن عثمان بن سمعان
المعدَّل الواسطي الذي سمع من: أسلم بن سهل
الصفحه ٢٤ : ؛ فالمكروب متى ما أقدم على هذه الأفعال في خصوص مسجد الكوفة ؛ تحقّقت
النتيجة ، ماضياً كان زمن حدوثها منه أو
الصفحه ٢٥٢ : (قَدّسَ الله رمسه) : «ولو عزم العشرة في غير بلده ثُمّ خرج إلى ما دون
المسافة عازماً على العود والإقامة
الصفحه ٢٢٩ : استقصاءه للأخبار الواردة في كلّ مسألة لم يقتصر على ما استدلّ به منها أصحاب
الأقوال المختلفة وإنّما أضاف
الصفحه ٥٣ : بن
زين الدين الأحسائي (١١٦٦ ـ ١٢٤١هـ) ، وقع الفراغ من كتابتها على يد علي نقي بن
أحمد بن زين الدين
الصفحه ٢٧٤ :
والمقاصد
(١). نعم ، في رسالته في المقام ما يظهر منه ذلك في مواضع منها يأتي نقلها
والتنبيه عليها
الصفحه ٢٦٥ :
وفيه : ـ
مضافاً إلى ما مرّ ـ أنّه إن أراد بالتّبادر أنّه يتمّ فيه ولا يتمّ في غيره فلا
شكّ في
الصفحه ١٨ : إمام منهم
افترضت طاعته ، وليس كلّ من تسمّى إماماً.
٢ ـ إنّ ما ذكر
الآن يشير إلى تقريب النعت منعوته من
الصفحه ١٤ : واحد
من الأئمّة حلّ العدل فيهم بعد ترويض للنفس وإكراه لها عليه ؛ لأنّ الإنسان ميّال
إلى الشرّ والظلم
الصفحه ٢٠٧ :
الجندي عنه هو أحد الرجلين لأنّ هذا العنوان أي: (الحسن بن علي) من الأسماء
الكثيرة الحضور في الناس على مرّ
الصفحه ١٦٩ : الإعراب عناية خاصّة ، لأنّها تعينه على فهم النصّ القرآني. وقد
حاول إعراب كثير من الألفاظ والآيات القرآنية
الصفحه ١٢ : الصادق عن
شخوصه إلى حضرة سيّد الشهداء يوم عرفة ؛ لتعذّر وقوفه بعرفات يومها ، فيستحسن (صلوات
اللّه عليه