الصفحه ١٧١ : لأمر عالم كبير وتقي وزاهد يعيش على
تلك الحالة من الفقر والفاقة ، وهو يقول : يموت أهل العلم جوعاً
الصفحه ١٩٣ :
معه إلى أن تخلق لنفسها مشكلة جديدة لا ينتج عنها سوى الاقتتال المذهبي. هل
أنتم على ثقة من تبعات
الصفحه ١٩٨ : إثارة القلاقل والفتن بين ذوي المناصب العالية وبين سفلة القوم من العرب
والعجم الذين كانت تزدحم بهم
الصفحه ٢٠١ :
ومن هنا نشاهد سعياً من البلاط ، إلى العمل على إبعاد الشيخ من جواره. لقد
أدرك ناصر الدين شاه أنّ
الصفحه ٢٠٤ : كبيراً جدّاً ، إلى الحدّ الذي استمرّ الناس
معه في عملية الإعمار على مدى نصف قرن من الزمن بعد هجوم
الصفحه ٢٠٥ : [القاجاري]
يُعدّ واحداً من أكبر علماء طهران في تلك الحقبة. وقال بعض : كان الشيخ من أوجه
العلماء طُرّاً إذا
الصفحه ٢١٢ :
الكاظمي ، وأعطى العلماء وخازن المفاتيح والعاملين في المرقد الكاظمي هبات
كثيرة من الذهب والفضة
الصفحه ٢١٤ : بـ : (شيخ العراقَين) ، قال : كنت في عنفوان شبابي مع
والدي المرحوم بـ : (سُرّ من رأى) حين أرسله السلطان ناصر
الصفحه ٢٣٣ :
٤١ ـ الحسن بن أحمد بن السرّي (ق٤هـ) :
لم نجد من
ذكره. راجع رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ بغداد
الصفحه ٢٤٢ :
وهو من أبرز
شيوخ ابن الجندي في الحقل السنّي ولنماذج من روايته عنه راجع : (تالي تلخيص
المتشابه
الصفحه ٢٥٥ :
ليس فيها مرجع للناس من تلاميذه ؛ ممّا يعني أنّ عدداً من طلاّبه انتشر في
البلاد الإسلامية لغرض
الصفحه ٢٥٩ : شرائع الاسلام :
أمّا جواهر الكلام فهو مصنَّف استدلاليّ ضخم في الفقه الشيعي الإمامي ، من
تأليف الشيخ
الصفحه ٢٦٠ : عن كثير من الكتب الفقهية الأخرى ولا يُستغنى بها عنه.
ونُقل عن صاحبه
رحمهالله
أنّه قال : من
كان
الصفحه ٢٧٣ : نادرة في
الحصول على كلّ مايطلبه من الكتب ، حتّى صنّف أبرز آثاره وأهمّها وهو كتاب بحار الأنوار الذي جمع
الصفحه ٢٧٦ : الشرعي(٢).
هذا ما يُنسب
إلى الأخباريّين على نحو الإجمال ، أمّا تفصيل مرادهم بالدقّة من نفي دليلية العقل