الصفحه ١٩٣ : الدولة التي
يتوقّعون منها أن تقف إلى جانبهم ، ألا تتوقّعون أنّهم يمتلكون مثل هذه السلطة؟
وهل تعلمون ما هي
الصفحه ٢٠١ :
ومن هنا نشاهد سعياً من البلاط ، إلى العمل على إبعاد الشيخ من جواره. لقد
أدرك ناصر الدين شاه أنّ
الصفحه ١١ : الإمام ، أو يعرف أخباره إلاّ قلّة من المخلصين من فقهاء الشيعة
ورواة حديث الأئمّة.
الرواية
الثانية : عن
الصفحه ٢٣ : للسيّاري ، ذكر ذلك ابن الغضائري ،
ومنه أخذ من جاء بعد من الرجاليّين(٢) ، والعجيب أنّ هذه الحكاية صارت
الصفحه ١٢٣ :
الدين تركة، إلاّ أنّه وللأسف الشديد لم ترد هذه الترجمة في المطبوع من الرياض، بل
لم أجد ـ في حدود تتبّعي
الصفحه ١٥٠ :
«وكان الفراغ منه في
الخامس والعشرين من شهر ربيع الآخر سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة على يد العبد حسن
الصفحه ١٨٦ :
الشخصية فقط ، بل ترتّبت عليها الكثير من الثمار المباركة من خلال وقفها
بعد ذلك وقفاً عامّاً ، حتّى
الصفحه ٣١٦ : من العبادات، والمعاملات وكلّ ما يتزاحم مع واجب آخر
أهمّ منه على القول بالترتّب وإلاّ تكون هذه الأعمال
الصفحه ١٤ : : حدّثنا السيّاري ، إلاّ ما
كان من غلوٍّ وتخليط»(٣).
* محمّد بن عمر
بن عبد العزيز الكشّي (توفّي بحدود ٣٥٠
الصفحه ٣١ : عامر الأشعري الثقة ، عنه. وكذا في كتاب العقل والجهل ، وباب
من يشتري الرقيق فيظهر به عيب. وفي باب فضل
الصفحه ٣٤ : ) في مستدرك الوسائل.
ثانياً : شهرة رواياته :
وممّا يمكن عده
من مرجّحات توثيق السيّاري أنّ جملة من
الصفحه ١٦٦ : شاردة ولا واردة فيما يتعلّق بسيرة (شيخ العراقَين) إلاّ أتى على ذكرها ،
فكان من هذه الناحية يستحقّ الشكر
الصفحه ٢٢٥ : الله الدقّاق (م ٣٢٤
ق) :
كان من شيوخ
الدارقطني. قال الخطيب : «رواياته متسقيمة» (تاريخ بغداد ٤ / ٣٢٢
الصفحه ٢٤٩ : أبناؤه ؛
فقد أنجب من زوجاته الأربع ثمانية أولاد ذكور ، أعقب كلّهم إلاّ الشيخ حسين الذي
توفّي في شبابه قبل
الصفحه ٢٩١ :
بخاتمة، قد ذيّلها الناسخ بدعاء لوالديه، وأبيات من الشعر الفارسي، ليس فيها مسح
أو سقوط للأحرف، إلاّ ما ندر