الصفحه ١١٧ : الحلّة ع٦
/ ٣٢٦، ٣٢٨، وكذا ما ورد في مجلّة الخزانة ع٢ / ١٠٣، ١٠٥) من أنّ تاريخ إنهاء
محمّد الإسترآبادي
الصفحه ١١٩ :
أقول: يفاد ممّا تقدّم أنّ الجزء الثاني من كتاب القواعد قد تمّ نسخاً وقراءةً على الإسترآباديّين
الصفحه ١٢٥ :
رواية
هذا الكتاب وغيره من مصنّفات علمائنا من العلوم الدينية، عنّي عن مشايخي، منهم
السيّد الفاضل
الصفحه ١٢٧ :
حمزة
الحسيني ـ أدام الله سيادته ـ هذا الكتاب، وهو أسماء الرجال، من أوّله إلى آخره،
قراءةً مرضيةً
الصفحه ١٣١ : : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
«خيركم من أطعم الطعام، وأفشى السلام، وصلّى والناس نيام
الصفحه ١٣٦ : الحسيني الشجري، القمّي، كان حيّاً سنة (٨٣٨هـ)، وكان من فقهاء
الإمامية في النجف الأشرف، ذا اعتناء بنسْخ
الصفحه ١٦٦ : الطويل جدّاً إلى
المقتضب جدّاً ، وقد آلى المؤلّف على نفسه ـ في حدود ما توفّر له من المصادر ـ أن
لا يترك
الصفحه ١٧٤ : معي لكي تراه من الداخل بنفسك ، فتدرك أنّ الأمير لا
يأتي إلى مثله ، ثمّ أرشده إلى الغرفة العليا ، وشاهد
الصفحه ١٨٥ :
١
ـ شرح شرائع [الإسلام] للمحقّق الحلّي. توجد نسخة منه في مكتبة مجلس الشورى (انظر : فهرستواره
دست
الصفحه ١٩٠ : :
«جمع في طهران
خزانة جيّدة ، ولمّا جاء العراق جاء بكثير منها ، وأخذ في تزييدها بالنسخ والشراء
وبذل
الصفحه ١٩٩ :
إسطنبول»(١).
وقال مؤلّف
كتاب مقال
مختصر حول المذهب البهائي في الصفحة التاسعة والعشرين منه :
«بتأثير من
الصفحه ٢٠٩ : ء ومرقد أبي الفضل
العبّاس عليهماالسلام
على النحو
الآتي :
١ ـ شراء ما
يقرب من ألف ذراع من البيوت المحيطة
الصفحه ٢٢٤ :
تحديد هويّته كما لم نعثر على شيء من أحواله.
١٢ ـ أحمد بن إسحاق بن البهلول أبوجعفر التنّوخي (٢٣١
الصفحه ٢٢٥ : الله الدقّاق (م ٣٢٤
ق) :
كان من شيوخ
الدارقطني. قال الخطيب : «رواياته متسقيمة» (تاريخ بغداد ٤ / ٣٢٢
الصفحه ٢٣١ : الكتاني،
ولم يكن عنده غير حديث واحد، وزعم أبو القاسم ابن الثلاّج أنّه سمعه منه بباب
المحول» (تاريخ
بغداد