الصفحه ٢٠٠ :
القرن ، لوصف الشيخ
مراراً وتكراراً بألفاظ جارحة ، من قبيل : الشيخ الخبيث والمردود في الدارين
ومبغوض
الصفحه ٢١١ : وسط (الطارمة) الشرقية بما زاد من الذهب الذي ذُهِّبت به
قبّة العسكريّين عليهماالسلام
في سامرّا
الصفحه ٢٢٢ :
منه» (تاريخ
بغداد : ٦ / ٣٩).
راجع رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ
بغداد ٨ / ٤٨٢).
٥ ـ إبراهيم بن
الصفحه ٢٢٣ :
بغداد ٦ / ٥٨ ـ ٥٩) ولكن لم يصفه بالشامي.
وعلى كلّ فلم
نتأكّد بعد من أنّه هو (إبراهيم بن حمّاد
الصفحه ٢٣٢ : ؛ ٤ / ١٠، ١٥٣ / ٥٨).
٣٨ ـ تمّام بن المنتصر :
لم نجد من
ذكره. راجع رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ بغداد
الصفحه ٢٣٤ :
شيئاً من أفكاره كما ذهب غيره من أهل الحديث أيضاً إلى تكفير من يقف في هذه
المسألة (راجع أقوالهم في
الصفحه ٢٣٧ : : قدم علينا بغداد ونزل في نهر البزّازين، سمع منه سنة ثلاثين
وثلاثمائة وله منه إجازة، وكان له كتاب
الصفحه ٢٣٩ : طبقة
مشايخه من ينطبق عليه هذا العنوان غيره وعلى كلّ حال فهو الشيخ الجليل أبو أحمد
عبد العزيز بن يحيى
الصفحه ٢٤٠ : عن عبد الله عن أبيه
عن الإمام الرضا عليهالسلام
ثمّ أضاف
قائلاً : «ولعبد الله كتب، منها : كتاب قضايا
الصفحه ٢٥٧ : والخمس ، ورسالة في المواريث ، وهي آخر مؤلّفاته ، وقد فرغ منها
سنة الوباء (١٢٦٤هـ) (٢).
أمّا في أصول
الصفحه ٢٥٨ :
بركن(١).
إيصاء الشيخ بالزعامة والمرجعية من بعده إلى الشيخ الأنصاري :
ومن سعة أفق
الشيخ وبُعد
الصفحه ٢٦١ :
فرغ منه في سنة (١٢٥٧هـ) ، فأثبت بعمله القيّم المنّة على كافّة المتأخّرين
وجعلهم عيالاً له في
الصفحه ٢٦٦ : :
تأسيس وأسُس المدرسة الأخبارية :
شهد عصر صاحب الحدائق مرحلة جديدة من مراحل تطوّر مناهج استنباط الأحكام
الصفحه ٢٦٧ : كتاب الفوائد المدنية للإسترآبادي وعنّف القول على مؤلّف أساس الأصول ، فانبرى عدد من تلاميذ علي وهم نظام
الصفحه ٢٧٠ : العاملي عدّة مؤلّفات ،
منها هداية
الأبرار إلى طريق الأئمّة الأطهار(٢) ، وهذا الكتاب من أشهر ما عُرف به