الصفحه ٦٩ :
خاتمة نسخه كتاب الآداب
الدينية للخزانة المعينية للشيخ الطبرسي :
«فرغ من كتابة
هذه الآداب
الصفحه ٧٥ : الوقت في نسخ وكتابة الكتب
التي تنال استحسانه من أمّهات كتب الطائفة وأعلامها الكبار التي تساعده في مهمّته
الصفحه ٨٠ : الذي طما
وزخر ، وأمّا الأدب فهو صدره الذي سما به وفخر ، وهو اليوم نازل بأصبهان ، ورفع من
قدر الأدب ما
الصفحه ٨٥ : :
ـ
الكافية الشافية : لمحمّد بن مالك الطائي ، وكان الفراغ من نسخه وكتابته سنة (١٠٦٨هـ) (٢).
ـ
اللمعة
الصفحه ١٠٣ :
إجازاته وإنهاءاته:
ظهر لي من كتب
التراجم التي ترجمت المولى الإسترآبادي، ومن الفهارس العامّة
الصفحه ١٠٥ : ، فكان المكتوب عليها هبتها من قبل محمّد بن الحسن الإسترآبادي لولده
علي، ونصُّ هذه الهبة: «وهبته لولدي علي
الصفحه ١٠٧ : الشيعة، وركن الشريعة، قدوة علماء الأنام، وقبلة
العارفين من أهل الإسلام، أفضل المتقدّمين والمتأخّرين، مرجع
الصفحه ١٣٠ :
التاسعة: إجازته الرابعة للسيّد حسن بن حمزة الموسوي برواية
ستّة أحاديث من كتاب الخصال للشيخ الصدوق
الصفحه ١٤١ :
١ ـ جملة
الإجازات التي منحها المولى الإسترآبادي لتلاميذه، فإنّه منح بعضهم أكثر من إجازة
على بعض
الصفحه ١٥٤ : والمسلمات»(١).
وفي طرف آخر من
تلك النسخة كتب بخطّه إنهاءً للسيّد المجاز بالتاريخ نفسه، هكذا نصّه:
«أنهاه
الصفحه ١٧٧ :
سيرته بوصفه عَلماً من أعلام الشيعة ، اغتَنَم فرصة انفتاح البلاط القاجاري عليه
للقيام بمشاريعه الدينية
الصفحه ١٧٩ : العراقَين) أيضاً ، وفي موضع آخر من هذا
الكتاب القيّم(٦) ، يتمّ التعريف بـ : (شيخ العراقَين) بوصفه من
الصفحه ١٨٨ : فيها كثير من نفائس الكتب ، فوقفها ولداه الشيخ
علي والشيخ مهدي [سنة] (١٢٨٨ [للهجرة]) ، ثمّ بعد ذلك
الصفحه ١٩١ :
يُشار إليها إلاّ من طرف خفيّ ، أنّ الشاه نفسه ـ بحسب الظاهر ـ هو الذي
أمر بإحضار الباب إلى طهران
الصفحه ١٩٦ :
يعود تاريخ
ميلاد علي محمّد الباب إلى اليوم الأوّل من شهر محرّم ، وقد أصبح هذا اليوم يوماً
مقدّساً