الصفحه ١٨٣ : كتاب في طبقات الرواة في جدول لطيف ، غير أنّه ناقص»(٢).
وممّا كتبه
صاحب موسوعة
طبقات الفقها
الصفحه ٢٠٢ : في جملة من المسائل العلمية الفقهية
، ولم يكن هناك من أذاكره في حلّ تلك المسائل
الصفحه ٢٢٢ :
منه» (تاريخ
بغداد : ٦ / ٣٩).
راجع رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ
بغداد ٨ / ٤٨٢).
٥ ـ إبراهيم بن
الصفحه ٢٦٧ :
الأوساط الشيعية انقسم الفقهاء على إثرها إلى مؤيّد ومعارض ، وصاروا فريقين
معروفين : أخباريّين
الصفحه ٢٧٠ : عشر جزءاً ، جمع فيه أحاديث الكتب الأربعة : الكافي ومن لايحضره
الفقيه والاستبصار والتهذيب ، معتقداً
الصفحه ٢٧٥ : بها ،
وعليه فلا يحتاج الفقيه إلى البحث عن أسناد الروايات الواردة في الكتب الأربعة
ويصحّ له التمسّك بما
الصفحه ٢٨٥ : العلمية البارزة في العهد الصفوي
الأخير، ومن الفقهاء العظام لمذهب الإمامية في تلك الحقبة الزمنية. وبتأليفه
الصفحه ٨٩ :
الهجري الذي قيل في وصفه : «عَلَم العلم ومناره ، ومقتبس الفضل ومستناره ،
فرع دوحة الشرف الناضر
الصفحه ١٠٦ : كتبها في يوم الأربعاء رابع ذي
القعدة سنة (٨١٤هـ)، ونصّها:
«قرأ عليّ المولى
الشيخ الفقيه العالم، الفاضل
الصفحه ١٤٤ : )، ولعلّها بخطّ السيّد حسن
بن حمزة الحسيني الموسوي، كتبها في حياة شيخهما المولى علي الإسترآبادي ؛ لأنّ
المجيز
الصفحه ١٥٠ :
«وكان الفراغ منه في
الخامس والعشرين من شهر ربيع الآخر سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة على يد العبد حسن
الصفحه ٢٣٣ :
٤١ ـ الحسن بن أحمد بن السرّي (ق٤هـ) :
لم نجد من
ذكره. راجع رواية ابن الجندي عنه في (تاريخ بغداد
الصفحه ١١ : الوحيدة التي تصرّح باسم السيّاري كاملاً (أحمد بن محمّد السيّاري) ،
وبها يتّضح الإجمال الوارد في ما سبقها
الصفحه ٧٣ :
ـ
ديوان شعر.
عرفنا من الكتب
التي قام بنسخها كتاب :
ـ
نضد القواعد الفقهية : لأبي عبد الله
الصفحه ٨٨ : محمّد بن عبد الله السبعي
الذي هو من فقهاء الطائفة وأعلامها البارزين ، مضافاً إلى كونه في بلاد بعيدة