الصفحه ٢٣٥ : ) :
قال عنه الخطيب
: «صاحب أخبار وآداب .. وما علمت من حاله إلاّ خيراً» (تاريخ بغداد ٨ / ٨٦) وراجع رواية
الصفحه ٢٣٦ : نعرف عنه
شيئاً إلاّ أنّ الخطيب روى عن شيخه عن ابن الجندي قال : «حدّثني رائع بن عبد الله
المقدسي في مجلس
الصفحه ٢٣٨ : ـ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بن مُحَمَّدِ بن مُحَمَّدِ بن يَحْيَى أَبُو سَهْل
الْبَلْخِي :
لم نجد ترجمته
إلاّ في
الصفحه ٢٤٩ : أبناؤه ؛
فقد أنجب من زوجاته الأربع ثمانية أولاد ذكور ، أعقب كلّهم إلاّ الشيخ حسين الذي
توفّي في شبابه قبل
الصفحه ٢٥٤ : البلاد ، حتّى قال فيه بعض خوانين إيران :
لم يبقَ بلد من بلدان إيران إلاّ وفيه من خرّيجي مدرسته (٢) ، بل
الصفحه ٢٦٤ :
كم من يد
مشكورة لك في الورى
ضاف نداها
سابغٌ إحسانُها
لو لم تكن
إلاّ
الصفحه ٢٧٢ : إلاّ بما ورد عنهم
عليهمالسلام
، ولذلك تصدّى
لذلك جملة من فضلاء المتأخّرين المتبحّرين ، منهم السيّد
الصفحه ٢٧٨ :
بقي مخفيّاً عندهم ، ولذا يجب التوقّف في كلّ واقعة لم يعلم حكمها ،
فالمجتهد عندهم لايكون إلاّ
الصفحه ٢٩١ :
بخاتمة، قد ذيّلها الناسخ بدعاء لوالديه، وأبيات من الشعر الفارسي، ليس فيها مسح
أو سقوط للأحرف، إلاّ ما ندر
الصفحه ٣١٦ : من العبادات، والمعاملات وكلّ ما يتزاحم مع واجب آخر
أهمّ منه على القول بالترتّب وإلاّ تكون هذه الأعمال