الصفحه ٩٨ : والدنيا، منهم مَن
حاله أشهر من أن تعرف، ومنهم من صار في طيِّ النسيان، ولم يعر ف عن حاله إلاّ
اليسير غير
الصفحه ١٢٠ : القاسم [كذا] بن محسن
الحسيني ..».
إلاّ أنّه نسب نفسه بخطّه في إجازته على
آخر نسخة (التحرير) إلى أبيه
الصفحه ١٢٣ :
الدين تركة، إلاّ أنّه وللأسف الشديد لم ترد هذه الترجمة في المطبوع من الرياض، بل
لم أجد ـ في حدود تتبّعي
الصفحه ١٢٤ : ، وأجزت له
__________________
(١) ينظر: الذريعة ١٠
/ ١٠٧، وكذا في الجزء ١٣ / ٢٤٣، إلاّ أنّه ذكرها فيه
الصفحه ١٢٦ : كان بتاريخ (الجمعة ١٩ شوّال سنة ٨٢٩هـ)، إذ جاء فيه ما
نصُّه: «بلغت المقابلة بحسب الطاقة ـ إلاّ ما زاغ
الصفحه ١٥٠ :
بن علي بن حسن النجّار»(١).
إلاّ أنّ
الميرزا الأفندي ذكر هذا الإنهاء في رياض العلماء مستظهراً ـ على
الصفحه ١٦٦ : شاردة ولا واردة فيما يتعلّق بسيرة (شيخ العراقَين) إلاّ أتى على ذكرها ،
فكان من هذه الناحية يستحقّ الشكر
الصفحه ١٨٦ : يزال
مستيقظاً وهو منهمك بتدوين الملاحظات ؛ فسألته : ألا تنام قليلاً؟ فقال : لا زلت
نشيطاً ولا أجد حاجة
الصفحه ١٨٩ : إلاّ النزر القليل»(٣).
__________________
(١) مجلّة : وقف
ميراث جاويدان ، موقوفات إيرانيان در عراق
الصفحه ١٩١ :
يُشار إليها إلاّ من طرف خفيّ ، أنّ الشاه نفسه ـ بحسب الظاهر ـ هو الذي
أمر بإحضار الباب إلى طهران
الصفحه ١٩٣ : الدولة التي
يتوقّعون منها أن تقف إلى جانبهم ، ألا تتوقّعون أنّهم يمتلكون مثل هذه السلطة؟
وهل تعلمون ما هي
الصفحه ٢٠١ : ، أخذ يستهدف أنصار أمير كبير ، ولم يترك فرصة إلاّ واغتنمها في مطاردتهم
والتنكيل بهم والإجهاز عليهم. وكان
الصفحه ٢٢٥ : ٢ / ٧٤٢ ـ ٧٤٣).
١٧ ـ أحمد بن خلف بن أيّوب المعروف بالسابح (ق٤ هـ) :
لم نجد معلومات
كثيرة عنه إلاّ في
الصفحه ٢٢٦ :
الجندي عنه في : (ذكر من لم يكن عنده إلاّ حديث واحد : ٢٩) كما روى عنه ابن الجندي
١٩ حديثاً في الفوائد
الصفحه ٢٢٨ :
«ما علمنا إلاّ خيراً»(١). راجع رواية ابن الجندي عنه في : (الفوائد : الحديث المرقّم : ٢٨).
٢٥