الصفحه ١٦٩ : المدرّسي
الجهاردهي نجل الشيخ محمّد المعروف بآية الله الجهاردهي ، من الكتّاب والمحقّقين
المعاصرين ، وقد نشر
الصفحه ٢٦٣ : النقل من أنّه كتبه ليكون مذاكرات ومرجعاً له خاصّة لا على أسلوب التأليفات
المنمّقة ، ومن هنا نعرف السرّ
الصفحه ٢٤ : القول بالتناسخ لو كان ثابتاً لاشتهر أمره بين
الشيعة ، ولصار السيّاري ملعوناً منبوذاً من أهل عصره ، حاله
الصفحه ١٢١ : الميرزا عبد الله الأفندي في رياض العلماء أنّه رآها بخطّ المجيز المولى
الإسترآبادي، وأنّ على النسخة إفادات
الصفحه ٢١٤ : أبي أو يسأله أحد من المشاهدين بأنّك كيف
علمت أنّ في هذا المكان هذه الأحجار البلّورية؟ وبأيّ وجه حفرت
الصفحه ٧٥ : مدينة (شيراز)
لوجوده بها في هذا التاريخ.
أوْلى نسخ
الكتب عناية خاصّة ، فكان يستغلّ رحلاته وسفراته لبعض
الصفحه ٢٤٩ :
الأديب ، وكان شاعراً.
والشيخ حسن ،
كان من العلماء والفقهاء في عصره (١).
وقد توارث
أولاده وأولادهم
الصفحه ٨٧ : عبد الله الربيعي الأحسائي» ، وقد رآه المصنّف في مدينة
(بندر سورانت) سنة (١١٣٧هـ) ، وقد سمع منه شعراً
الصفحه ١٥٩ : وفّقت لخدمة التراث وأهله، وإحياء ذكر هذا
العالم الجليل.
وقد طال بىَ
المقام في كتابة هذا البحث
الصفحه ٣٠ : السيّاري :
عند إمعان
النظر في السيرة العلمية للمحدّث أبي عبد الله أحمد بن محمّد ابن سيّار السيّاري
الصفحه ٢٨٤ : بعلمائها، والوشاية بهم
تزلّفاً للسلطان، لذا عوداً على بدء نقول:
حريّ بنا نحن
طلبة مدرسة أهل البيت
الصفحه ١٨٦ : بزرك الطهراني على ما نجده في تضاعيف الذريعة.
وقد نقل عن
السيّد محسن الأمين العاملي ، مؤلّف كتاب أعيان
الصفحه ١٠٥ :
__________________
(المستنصريّات) التي
هي قصائد لابن أبي الحديد عزّ الدين عبد الحميد بن هبة
الصفحه ٣١٤ : (نرجس) و (حكيمة)، ومساجد تاريخية ؛ كمسجد
الجمعة ومسجد أبي دلف، وقد جاء ذكر هذه البلدة العريقة في مجلّة
الصفحه ١١٦ :
وورد في آخر
الجزء الثاني من نسخة القواعد هذه إنهاءان آخران، كتبهما الإسترآباديّان أيضاً لفضل
الله