الصفحه ١١ : من نصوص ، وهو ما تنبّه له بعض المحقّقين
أيضاً ، منهم : السيّد محمّد باقر الموحد الأبطحي في تحقيق كتاب
الصفحه ١٤ : ، غال ، مُنْحَرِفٌ. اسْتَثْنى شُيُوخُ
القُمّيّين رِوايَتَهُ من كتاب نَوادِرِ
الحِكْمةِ. وحَكى عليُّ
بنُ
الصفحه ١٠٠ :
عليه الثاني كتاب قواعد
الأحكام في مسائل الحلال والحرام للعلاّمة الحلّي، وغيره من الكتب.
وقرأ
الصفحه ١٤٣ :
الخامسة
عشرة: إجازته لجعفر
بن أحمد بن مكّي بن الحسن (ق٩)، قرأ عليه كتاب إرشاد الأذهان إلى أحكام
الصفحه ١٨١ :
ذكره شيخنا
العلاّمة صاحب كتاب الذريعة في كتابه نقباء البشر ، قال : كان من العلماء الأبرار الأخيار
الصفحه ١٨٧ : نشاطه وكثرة اشتغاله»(١).
وقد ورد
التعريف بالكتب في تلك المكتبة في كتاب أعيان الشيعة على النحو الآتي
الصفحه ٢٧١ :
كتابه الفوائد
الطوسية بقوله : «إنّه
رجّح طريقة القدماء على طريقة المتأخّرين بالنصوص المتواترة
الصفحه ٢٧٥ :
أربعة هي : الكتاب والسنّة والإجماع والعقل ، وقد نفى الأخباريّون حجّية
اثنين منها هما : الإجماع
الصفحه ٣١٠ :
قائلاً: ما
أوّل العبادة وسبيل المعرفة.
وقف المحقّق على هذا الكتاب شارحاً عباراته وما
يتضمّنه من معارف
الصفحه ٦٩ :
خاتمة نسخه كتاب الآداب
الدينية للخزانة المعينية للشيخ الطبرسي :
«فرغ من كتابة
هذه الآداب
الصفحه ١٠٧ : ـ هذا الكتاب وهو كتاب قواعد الأحكام في مسائل الحلال والحرام تصنيف
المولى الشيخ، الإمام الأعظم، شيخ
الصفحه ١٢٣ : صفر (٨٢٧هـ)، على ظهر كتاب إرشاد الأذهان للعلاّمة الحلّي، وقد ذكرها الأفندىُّ في رياض العلماء عند
الصفحه ١٢٧ :
حمزة
الحسيني ـ أدام الله سيادته ـ هذا الكتاب، وهو أسماء الرجال، من أوّله إلى آخره،
قراءةً مرضيةً
الصفحه ١٧١ : الحاتمية ، خطبتها له يوم
كنّا معاً في عراق العرب».
وعندما وصل
الكتاب إلى أمير كبير ، أطرق مفكّراً يتعجّب
الصفحه ١٨٠ : الموسوي القزويني.
تلامذة (شيخ العراقَين) :
ورد في كتاب (موسوعة طبقات الفقهاء) ما يلي : «أخذ عنه