الصفحه ٩٨ :
من أعلام النجف الأشرف
المولى الإسترآبادي النجفي (ت٨٣٧هـ)
(إجازاته وإنهاءاته
الصفحه ١٠٤ : ، من نظم عبد الحميد بن
هبة الله بن محمّد بن أبي الحديد، رزقه الله الرحمة، كذا في النُّسخة، منها نسخة
في
الصفحه ١٢٦ :
١٤ رجب سنة ٨٢٩هـ في مسجد السيّد جلال بن شرفشاه الحسيني(١)، على الورقة الأولى من نسخة من كتاب رجال
الصفحه ١٧٠ :
بمعنى : أنّ الجواب لم يكن صحيحاً.
فرأى الشيخ عبد
الحسين أنّ من واجبه الشرعي تنبيه ذلك العالم
الصفحه ٢٨٩ : المكمّل لكلّ عالم، ونتاج
ردح من الزمن أثرته المثابرة والطموح، فمع كونه فقيراً معوزاً، ويتقوّت بما
يتقاضاه
الصفحه ٢٨ :
يقطين ونحوه»(١).
أقول : يشفع للسيّاري أنّ جملة من كبار محدّثي الشيعة وأصحاب
الأئمّة كانوا
الصفحه ٣٠ :
إخوانهم ، وإن
نابت أحداً من مواليك نائبة قاموا ، فكتب : (أُوْلَئِكَ هُمُ
الْمُؤْمِنُوْنَ حَقّاً
الصفحه ٦٦ :
ولكن وللأسف الشديد حالهم كحال عشرات العلماء من بلادنا الحبيب الذي لا
نعرف عنهم سوى الاسم ، فإن
الصفحه ٧٢ :
في الدين متفنّناً مصنّفاً في أغلب العلوم ، أديباً شاعراً حسن المنثور
والمنظوم ، جاء من بلاد
الصفحه ٧٤ :
مدينة الأحساء في الجزيرة العربية» وهو من أعلام عصر محمّد قلي قطب شاه
(٩٧٢ ـ ١٠٢١هـ
الصفحه ١٢٠ : في آخر المجلّد الأوّل
من نسخة (الدروس) بقوله: «حسن بن حمزة بن أبي القاسم بن محسن الحسيني الموسوي
الصفحه ١٣٣ :
العاشرة: إجازته على نسخة من كتاب قواعد الأحكام بتاريخ سنة (٨٢٠هـ)، وهذه النسخة بخطّ السيّد سلطان
الصفحه ١٣٥ : الشجري
الحسيني.
الحادية
عشرة والثانية عشرة: إنهاء قراءة كتبهما للسيّد سلطان الشجري الحسيني على نسخة من
الصفحه ١٤٩ :
الثامنة
عشرة والتاسعة عشرة: وهما إنهاء قراءة كتبهما بخطّه الشريف لبعض تلاميذه على نسخة من كتاب
الصفحه ١٥٣ : الاثني عشرية الإمامية من أوّله إلى آخره قراءة
مرضية مهذّبة تشهد بفضله وغزير علمه، وسأل في أثناء مباحثه