الصفحه ١٧ : الحديث. وعلى قول بعضهم : إنّه من أهل الغلوّ ، منحرف ، معروف
بالتقوّل بالتناسخ ، وكذّاب ، ويقول عنه الكشّي
الصفحه ٢٠ :
فيه قرينة على الخلاف ، ولا مانع من استفادة الجرح منه عند الإطلاق وعدم
القرينة»(١).
وسيتّضح بعد
الصفحه ١٨٦ :
الشخصية فقط ، بل ترتّبت عليها الكثير من الثمار المباركة من خلال وقفها
بعد ذلك وقفاً عامّاً ، حتّى
الصفحه ١٤ : من كتاب آل طاهر في زمن أبي محمّد
عليهالسلام. ويعرف بالسيّاري ، ضعيف الحديث ، فاسد المذهب ، ذكر ذلك
الصفحه ٣١ : عامر الأشعري الثقة ، عنه. وكذا في كتاب العقل والجهل ، وباب
من يشتري الرقيق فيظهر به عيب. وفي باب فضل
الصفحه ٤٢ : والمحدّثين ، وفيهم العديد من الثقات والأجلاّء ،
وجدوا فيه مجمعاً لصنوف مختلفة من المعارف والعلوم ، فأخذوا عنه
الصفحه ٢٣٤ :
شيئاً من أفكاره كما ذهب غيره من أهل الحديث أيضاً إلى تكفير من يقف في هذه
المسألة (راجع أقوالهم في
الصفحه ٢٧٠ : محدّثاً محقّقاً شاعراً أديباً حسن التصنيف من
المعاصرين»(٣).
ومن أشهر
مؤلّفاته في الحديث الوافي في خمسة
الصفحه ٢٧٢ :
الشيخ يوسف البحراني إلى أخباريّته بنعته بأنّه كان محدّثاً(١).
وأمّا مؤلّفاته
فإنّ من أشهرها
الصفحه ٢٩٠ :
الكثير من العلماء.
الثالث: أنّه
توفّي (١١٣٧ هجرية)، وقد ذكر صاحب الروضات في بيان تاريخ وفاته ما نصّه
الصفحه ٤١ :
أصحابنا ـ أظنّه السيّاري ـ (١) ، وهذا التعبير يفيد صحّة عقيدته ، وسلامتها من الغلوّ
والتخليط
الصفحه ٥٢ : ، (من أعلام القرن الرابع
الهجري). تحقيق السيّد محمّد رضا الحسيني الجلالي. مؤسّسة دار الحديث ، قم ، ١٤٢٢
الصفحه ٢٣١ : الكتاني،
ولم يكن عنده غير حديث واحد، وزعم أبو القاسم ابن الثلاّج أنّه سمعه منه بباب
المحول» (تاريخ
بغداد
الصفحه ٢٦٨ : بوصفه يمثّل حسبما يعتقد
المنهج الأصيل الذي اتّبعه أصحاب الأئمّة
عليهمالسلام
والرعيل الأوّل
من علما
الصفحه ٩ : .
كان السيّاري
من أصحاب الإمام الرضا عليهالسلام ، فقد عاصره وروى عنه الحديث(١) ، كما روى عن أبي جعفر