الصفحه ٢٢١ : ، والمفضّل بن محمّد
الجندي، والخضر بن داود المكّي، والحسين بن محمّد بن عفير الأنصاري، وعلي بن
العبّاس
الصفحه ١٧٣ : الرزق
عليكم.
فقبل الشيخ هذه
النصيحة منه ، وتوجّه في صباح ذلك الخميس إلى مجلس التعزية ، واتّخذ لنفسه
الصفحه ١٨٠ :
٦ ـ الشيخ رفيع
بن علي الرشتي.
٧ ـ الشيخ حسين
علي التويسركاني الملايري.
٨ ـ السيّد
إبراهيم
الصفحه ١٨٢ : بين تلاميذ
(شيخ العراقَين) ، (الشيخ عبد الله الزنجاني) ، ففي كتاب أعلام الشيعة : «شاءت إرادة الله أن
الصفحه ١٧٩ : الشيعة(٥) ـ ضمن التعريف بتلاميذ الآقا السيّد إبراهيم الموسوي
القزويني ـ نجد هناك إشارة إلى اسم (شيخ
الصفحه ٢٥٤ :
يحتلّ موقعاً علمياً استثنائياً على مدى الزمن ، ولايزال اسم الشيخ النجفي
وآراؤه الفقهية تتردّد في
الصفحه ٢٥٥ : التعليم الديني وتمثيل المرجعية الدينية في تلك الأرجاء ،
ولعلّ ذلك كان من إرشادات الشيخ قدسسره نفسه
الصفحه ١٧٨ : ، حاوياً لجملة من الفنون»(١).
وجاء في كتاب أثر آفرينان ما يلي :
«(شيخ
العراقَين الطهراني) ، الشيخ عبد
الصفحه ١٨٨ :
سبأ»(١).
وقال الشيخ
الآقا بزرك الطهراني في كتابه طبقات
أعلام الشيعة : «كانت مكتبة شخصية عظيمة
الصفحه ١٩٧ :
الذي يتّخذه شخص مثل (شيخ العراقَين) في هذه المسائل. وقد تركت مفاوضات
الشيخ تأثيرها واتّخذ القرار
الصفحه ٢٠٤ :
والبهيّة»(١).
هجرة (شيخ العراقَين) :
كان حجم الخراب
الذي طال العتبات المقدّسة في العراق
الصفحه ٢٥١ :
المازندراني سنة (١٢٤٥هـ) ، وبفقده فقدت كربلاء تلك المركزية واتّجهت
الأنظار صوب النجف لوجود الشيخ
الصفحه ٧٨ : ) بالهند ، وهي نسخة مجدولة حسنة الخطّ(١).
٦ ـ الشيخ محمّد شريف بن عبد الغني لحسائي (عاش خلال سنة ١٠٨١هـ
الصفحه ٨٤ :
١٠ ـ الشيخ عبد الوهّاب بن محمّد الأحسائي (كان حياً سنة ١٠٩٨هـ) :
الشيخ عبد
الوهاب بن محمّد بن عبد
الصفحه ١٦٦ :
شيخ العراقَين
(الشيخ عبد الحسين بن علي الطهراني)
(١٢٢٥ ـ ١٢٨٦هـ