الصفحه ٢٣٤ :
شيئاً من أفكاره كما ذهب غيره من أهل الحديث أيضاً إلى تكفير من يقف في هذه
المسألة (راجع أقوالهم في
الصفحه ٢٣٥ : ابن الجندي عنه في (تاريخ بغداد ١٤ / ١٧) ؛ (شرف أصحاب الحديث / ١٠٠)، (مشيخه المحدّثين البغدادية ١ / ٤٣٧
الصفحه ٢٣٨ : بـ : (الطستي)
(٢٦٦ ـ ٣٤٦ق) :
قال عنه الخطيب
: «كان ثقة. سمعت البرقاني ذكره فأثنى عليه وحثّنا على كتب حديثه
الصفحه ٢٤٤ : أصحابنا، يكنّى أبا طالب، ثقة في الحديث، عالم به، كان قديماً
من الواقفة .... قال الحسين بن عبيد الله : قدم
الصفحه ٢٤٥ : : الحديث المرقّم : ٢٥).
٧٣ ـ عبيد الله بن عبد الصمد بن المهتدي بالله أبو عبد الله الهاشمي (م ٣٢٣
الصفحه ٢٦٨ : الإمامية بالأفكار العقلية التي
نادت بها مدرسة الرأي المقابلة لمدرسة الحديث عند أهل المذاهب
الصفحه ٢٧٠ : محدّثاً محقّقاً شاعراً أديباً حسن التصنيف من
المعاصرين»(٣).
ومن أشهر
مؤلّفاته في الحديث الوافي في خمسة
الصفحه ٢٧٢ : ، إماماً في الجمعة والجماعة ، وهو الذي روَّج
الحديث ونشره لاسيّما في الديار العجمية ، وترجم له الأحاديث
الصفحه ٢٨٥ : هـ)، وكان رجلاً طالباً للعلم، مشتغلاً بالبحث والمطالعة وتصحيح كتب
الحديث، له آثار علمية جليلة
الصفحه ٢٩٠ : وتشخيصه بعلامات كالتنقيط الحديث المعمول به.
٢ ـ ترتيب
المتن ومصادره وتكرار المقابلة مع المخطوط
الصفحه ٣١٠ : الإجازات التي دأب عليها
العلماء في
تدوين إجازاتهم بالرواية للحديث، حيث يتبيّن من خلالها
طبقات