الصفحه ٣٠ : ،
واستقراء ما وصلنا من مرويّاته ، يتّضح لنا أنّ الرجل لا يقصر حاله عن الوثاقة ،
وإن جلّ رواياته صحيحة المتون
الصفحه ٣٧ : : «جليل القدر ، كثير الرواية»(٥) ، واستثناء القمّيّين لا يضرّ بوثاقته كما قرّرناه
سابقاً
الصفحه ٤٠ : : «ينتظر به يوماً
وليلة» ، وقال السيّاري : «إنّ هذا لا يكون إلاّ بالبصرة»(٣) ، وقد عبّر عنه الشيخ الكليني
الصفحه ٥٩ : إلى عمق التاريخ لدرجة لا يمكن تحديدها بدقّة ، وإنّما نذكر
شذرات من هنا وهناك كعيّنة وانعكاس عن مدى
الصفحه ٦١ : ملوك الأطراف والأقطار ،
وأشجع ولاة الأزمان والأعصار ، مفتخر حجّاج بيت الله الحرام»(١).
وفي جانب آخر
الصفحه ٨٣ : على أعلامها ، ومنها أخذ لقب
(البحراني) الذي ارتبط باسمه ، وهو أمر لا نجده في والده ، وإنّما نجد الشوق
الصفحه ١٧٢ :
الشيخ : لا مانع عندي من مخالطة العلماء ، ولكنّك ترى ما أنا عليه من الضيق الذي
يجعل من استقبال الناس على
الصفحه ١٧٣ : : إذن ليس
هناك خطأ ، وعليك أن تستعدّ لاستقبال الأمير. فقال الشيخ : لا أملك منزلاً يليق
باستقبال
الصفحه ١٧٥ : منزل الشيخ محمّد
تقي القزويني ، وفي المقابل لا نجد مثل هذا التصريح في الرواية الأولى ، كما نجد
العكس
الصفحه ٢٢٢ : ابن الجندي ومن هنا فإنّ من المرجّح أن يكون الصحيح في عنوان من يروي
عنه ابن الجندي (البصري) لا (النسري
الصفحه ٢٨٣ : لا عن فكرة
اقتبسها، ولا عن سابق وجود اقتنصها، بل قال وفعل، وَقدّرَ وقَدَر، حينما كانَ للفظ
الوجود
الصفحه ٣٠٠ : لبن الفحل، لا ما يقولون(٧)، انتهى كلامه (أطال الله بقاءه).
__________________
(١) في النسخة: (إذ
الصفحه ٣٠٣ :
الأبيات، وترجمتها بالعربية:
أيّها
القارئ لا تزعل ولا تعتب
إن وقع خطأ في الكتاب